الجمعة 06 يونيو 2025

الجمعة 06 يونيو 2025

كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم.. المنتخب المغربي يطمح إلى تحقيق اللقب (وليد الركراكي)

28 يناير 2025

 أكد مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، وليد الركراكي، مساء أمس الاثنين بالرباط، أن المنتخب الوطني المغربي يطمح إلى تحقيق لقب كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم 2025 وإعطاء صورة جيدة عن الكرة المغربية.

   وأوضح السيد الركراكي، في تصريح صحفي عقب إجراء قرعة كأس إفريقيا للأمم- المغرب 2025، الذي نظم بمسرح محمد الخامس بالرباط، أن المنتخب المغربي أمامه سنة من أجل إكمال الاستعدادات للمنافسة القارية، والهدف هو دخول البطولة بشكل جيد وتحقيق اللقب.

  وتابع الناخب الوطني أن العرس الإفريقي سيجري في ملاعب جديدة وفي أجواء تنظيمية محكمة، لافتا إلى أن مجموعة المنتخب المغربي ليست سهلة لأنها تضم منتخبات متمرسة وعنيدة.

   وأشار إلى أن أسود الأطلس يتعين عليهم الفوز على كل المنتخبات في طريقهم لتحقيق اللقب، مضيفا أن المنتخب المغربي يحترم كافة المنتخبات، وأن الجمهور سيشكل دعامة أساسية من أجل الإبقاء على الكأس في المغرب.

   وقال إن المجموعات متوازنة ومن يطمح للظفر باللقب عليه القبول بنتائج القرعة كيفما كانت، مؤكدا أن “مالي يعد واحدا من أقوى المنتخبات على الصعيد الإفريقي، ومنتخب زامبيا نعرفه جيدا لأننا قابلناه في كأس إفريقيا 2023، وفي تصفيات كأس العالم 2026، وهو بدوره يعرف الأسود”.

   وفي ما يتعلق بمنتخب جزر القمر، أشار الركراكي إلى أن هذا المنتخب خلق المفاجأة في التصفيات بتصدره لمجموعته، مبرزا أن ما يهم المنتخب المغربي هو الفوز على جميع الخصوم في “الكان”.

   وذكر أن كأس إفريقيا لكرة القدم أضحت من أصعب المنافسات على مستوى العالم، خصوصا مع تطور مستوى المنافسة سنة بعد أخرى، لافتا إلى أن اللاعبين الأفارقة يلعبون في أكبر الفرق في الدوريات الأوروبية.

   وأبرز أن جميع المكونات الرياضية ينبغي أن تساند المنتخب حتى يكون الضغط إيجابيا ويتحقق الهدف، مشيرا إلى أن اللاعبين والطاقم التقني عازمون على تقديم كل ما في جعبتهم من أجل إسعاد الجمهور المغربي.

   يذكر أن قرعة كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم (المغرب- 2025) أوقعت المنتخب الوطني المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات مالي وزامبيا وجزر القمر.

   وستجري نهائيات كأس إفريقيا للأمم (المغرب-2025) في الفترة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026.

ومع: 28 يناير 2025

مقالات ذات صلة

قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جيوفاني إنفانتينو، اليوم الأربعاء، إن كأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (المغرب 2025)، يمثل موعدا مهما لإشعاع كرة القدم النسوية، ولاسيما الإفريقية والعربية.

وأبرز رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، في مقطع مصور أذيع بمناسبة قرعة هذه النسخة التي احتضنها مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة بسلا، أن “المغرب ما فتئ يراكم النجاحات، مما يعكس كل مرة قدرته على ضمان نجاح الاستحقاقات الرياضية الكبرى”.

وفي هذا الصدد، سجل السيد إنفانتينو أن الهيئة المشرفة على المستديرة العالمية ترغب في البناء على تجربة وخبرة المملكة لجعل كرة القدم النسوية الإفريقية والعربية تراكم مزيدا من الإشعاع.

وأشار إلى أن “المغرب، البلد الرائع وأرض كرة القدم، هو أول بلد إفريقي يحتضن كأس العالم هذه”، مبرزا أهمية هذه المنافسة لكونها ستتيح إمكانية اكتشاف أفضل الفتيات اللاعبات في العالم، من خلال إعطائهن الفرصة لإظهار مواهبهن.

من جهته، أعرب رئيس الجامعة الملكية المغريبة لكرة القدم، فوزي لقجع، عن ترحيب المملكة، “أرض الحضارة والرخاء”، بالمنتخبات الأربع والعشرين التي ستشارك في هذه النسخة من كأس العالم.

وأشاد السيد لقجع، في كلمة بالمناسبة، بأن مركب محمد السادس لكرة القدم الذي احتضن قرعة هذه التظاهرة هو “معلمة كروية تجسد المسيرة التنموية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في مختلف المجالات”.

وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إن هذه المعلمة تترجم أيضا العناية التي يوليها جلالة الملك للشباب وللرياضيين بشكل خاص.

وفي هذا الصدد، أبرز السيد لقجع المكانة التي تحتلها المرأة في الحقل الرياضي الوطني، مشيرا إلى أن النهوض بالمساواة والإنصاف هما مكونان أساسيان في مسلسل تنمية المملكة.

من جانبه، أبرز مدير قسم البطولات بالاتحاد الدولي لكرة القدم، خايمي يارزا، التجربة التي راكمها المغرب في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى، وكذا عشق المغاربة لكرة القدم، “وهما السببان اللذان أسهما في اختيار المملكة لتنظيم خمس نسخ متتالية لكأس العالم لأقل من 17 سنة”.

وقال “نحن واثقون أن المغرب سيفعل كل ما يلزم لضمان إنجاح هذه التظاهرة”.

وفي هذا السياق، أوضح السيد يارزا أن البنيات التحتية في المغرب “استثنائية”، مؤكدا أنها “عصرية واحترافية، وليس هناك أي اختلاف مع كبرى البلدان الأوربية”.

يذكر أن قرعة هذه التظاهرة أوقعت المنتخب المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات البرازيل وإيطاليا وكوستاريكا.

ويشارك في هذه المنافسة، التي ستحتضنها الرباط من 17 أكتوبر إلى 8 نونبر المقبل، لأول مرة 24 منتخبا، مقابل 16 منتخبا في النسخ الماضية.

يشار إلى أنه إضافة إلى نسخة 2025 من هذا المونديال، ستحتضن المملكة الدورات الأربع المقبلة لهذه المنافسة (إلى غاية 2029).

ومع: 04 يونيو 2025

في ما يلي المجموعات الست التي أسفرت عنها قرعة كأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (المغرب 2025)، التي أجريت اليوم الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة:

+المجموعة الأولى: المغرب، البرازيل، إيطاليا، كوستاريكا؛

+المجموعة الثانية: كوريا الشمالية، المكسيك، الكاميرون، هولندا؛

+المجموعة الثالثة: الولايات المتحدة، الإكوادور، الصين، النرويج؛

+المجموعة الرابعة: نيجيريا، كندا، فرنسا، ساموا؛

+المجموعة الخامسة: إسبانيا، كولومبيا، كوريا، كوت ديفوار؛

+المجموعة السادسة: اليابان، نيوزيلاندا، زامبيا، باراغواي.

ومع: 04 يونيو 2025

أوقعت قرعة كأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة، التي أجريت اليوم الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، المنتخب المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات البرازيل وإيطاليا وكوستاريكا.

ويشارك في هذه المنافسة، التي ستحتضنها الرباط من 17 أكتوبر إلى 8 نونبر المقبل، لأول مرة 24 منتخبا، مقابل 16 منتخبا في النسخ الماضية.

يشار إلى أنه إضافة إلى نسخة 2025 من هذا المونديال، ستحتضن المملكة الدورات الأربع المقبلة لهذه المنافسة (إلى غاية 2029).

ومع: 04 يونيو 2025

في اطار السياسة المتواصلة لدعم المنتخبات بجميع فئاتها، عقد السيد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مساء الاثنين 21 أبريل 2025، لقاءا تحفيزيًا مع لاعبي المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، بمركب محمد السادس لكرة القدم، وذلك استعدادًا لمشاركتهم في نهائيات كأس إفريقيا التي ستُقام بمصر.
هذا اللقاء، الذي سادته أجواء من الحماس والتعبئة، شكّل لحظة قوية شدّد خلالها السيد فوزي لقجع، على أهمية تمثيل المغرب بكل جدية وروح قتالية، داعيًا اللاعبين إلى التطلع نحو التتويج لا الاكتفاء بالمشاركة فقط. وقال في كلمته: “يجب أن تلعبوا على اللقب، وليس فقط من أجل الظهور. أنتم لا تمثلون فقط هذا المنتخب، بل أنتم مشروع المنتخب الأول في كأس العالم 2030.”
وأكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات العمرية، تُعد جزءًا من استراتيجية التكوين الشامل، التي تهدف إلى خلق قاعدة صلبة تُغذي المنتخب الأول بلاعبين مؤهلين، مشيرًا إلى أن لاعبي فئة أقل من 20 سنة يملكون فرصة حقيقية لإثبات الذات وولوج النخبة الوطنية في المستقبل القريب، حيث قال:”كرة القدم اليوم ليست فقط مهارات تقنية، بل أيضًا تجربة ومسار. اللاعب الذي خاض جميع مراحل الفئات السنية، هو الأكثر جاهزية عند الوصول إلى المستوى العالي.”
ولتحفيز لاعبي المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، استحضر السيد فوزي لقجع تجارب ناجحة من كرة القدم العالمية.
وفي ختام كلمته، طمأن اللاعبين بأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم حريصة على توفير كل الشروط اللازمة لضمان أفضل استعداد ممكن، سواء من حيث الدعم اللوجستيكي أو المعنوي.

انعقد يوم الخميس بمقر وزارة الداخلية، اجتماع لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات كأس الأمم الإفريقية المقررة في دجنبر 2025 (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير)، والاطلاع على البرامج المكملة للتأهيل الحضري المرتبطة بها، وذلك في إطار متابعة التحضيرات التي يقوم بها المغرب من أجل تنظيم هذه التظاهرة القارية.

وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أنه تم، خلال هذا اللقاء، التأكيد على أن وتيرة الأشغال تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، مبرزا أن جميع الترتيبات قد اتخذت لضمان استكمال الأشغال في الآجال المحددة.

وأضاف المصدر ذاته أنه تم التطرق أيضا إلى أنه، وبالتوازي مع الأشغال المتعلقة بالملاعب، عرفت المدن الست المعنية إطلاق برامج مكملة تهدف إلى تحسين التنقل الحضري وتأهيل البنية التحتية الحضرية وإعادة تهيئة محيط الملاعب والمواقع المخصصة لاستقبال الزوار، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات تنشيطية من أجل ضمان أفضل الظروف لاستقبال الوفود والمشجعين.

وفي هذا الإطار، يتابع المصدر، جرت الإشارة إلى أن هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست، لافتا إلى أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل.

وسجل أن تنظيم كأس الأمم الإفريقية لسنة 2025 يعد فرصة إستراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي يزخر بها المغرب ومحفزا للاقتصاد المحلي.

وأشار البلاغ إلى أن هذا الاجتماع انعقد بحضور السادة وزير الداخلية، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والولاة ورؤساء مجالس جهات الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وطنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس، ومراكش-آسفي، وسوس-ماسة، ورؤساء المجالس الجماعية لكل من الدار البيضاء والرباط وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، والمدراء العامين لكل من الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والمكتب الوطني للسكك الحديدية والمكتب الوطني للمطارات وشركة الطرق السيارة بالمغرب، ورئيس الإدارة الجماعية للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، والمديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة.

أجمع رؤساء مجالس الجهات المعنية باستضافة مباريات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم (المغرب – 2025) على أن وتيرة إنجاز مشاريع البنيات التحتية المتعلقة بتنظيم واستضافة هذا الموعد الكروي القاري “تسير بشكل جيد”، مؤكدين الاستعداد التام لإنجاح مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة.

وأوضحوا، في تصريحات للصحافة، اليوم الخميس بالرباط، عقب اجتماع بمقر وزارة الداخلية خصص لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير) المستضيفة لمباريات كأس أمم إفريقيا المقررة في شهر دجنبر 2025، أن هذه المدن تعرف إنجاز مشاريع كبرى تهم البنيات التحتية الرياضية وتلك المرتبطة بها.

 وفي هذا الصدد، أبرز رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، عبد اللطيف معزوز، أن الأوراش المبرمجة استعدادا للتظاهرات الرياضية الدولية التي ستحتضنها المملكة، لاسيما كأس أمم إفريقيا لكرة القدم  2025 وكأس العالم 2030، “تسير بشكل جيد”.

  وأكد السيد معزوز أن المشاريع المرتبطة بتنظيم كأس أمم إفريقيا ستكون جاهزة على أبعد تقدير في شهر يوليوز المقبل، مشيرا إلى أن هناك، أيضا، تصورات واضحة بشأن الاستعداد لتنظيم كأس العالم 2030، سواء تعلق الأمر بالتجهيزات أو آليات التنظيم ذات الصلة بالعنصر البشري، وكذا التنشيط في مختلف المدن المحتضنة لهذه التظاهرات الرياضية.

 ولفت إلى أن هناك برمجة سياحية مهمة ستواكب هذه التظاهرات الرياضية، مشددا على أن مختلف هذه الأوراش ستساهم في تسريع وتيرة التنمية في المغرب.

   من جهته، سجل رئيس مجلس جهة الرباط – سلا- القنيطرة، رشيد العبدي، أن هناك العديد من الأوراش المفتوحة استعدادا للتظاهرات الرياضية الكبرى المقبلة، مضيفا أنه تم بمناسبة هذا الاجتماع استعراض مدى تقدم الأشغال بهذه المشاريع في مختلف المدن المعنية، والتي تهم، على الخصوص، البنيات التحتية الرياضية ومجموعة من المجالات المستقطبة، مثل النقل والفنادق وتكوين وتأهيل العنصر البشري.

   وذكر السيد العبدي أنه جرى، كذلك، تبادل الآراء حول سبل إنجاح التظاهرات الرياضية التي ستحتضنها المملكة والسبل الكفيلة بجعلها ذات مردودية من الناحية التنموية، مشيرا إلى أن مختلف هذه المشاريع تم تصميمها وفق معايير الجودة العالمية.

 من جانبه، قال رئيس مجلس جهة طنجة- تطوان – الحسيمة، عمر مورو، إن اللقاء شكل فرصة لتقديم عروض سلطت الضوء على تقدم إنجاز المشاريع المبرمجة في المدن المعنية.

  وأبرز الانخراط التام لمجلس الجهة لمواكبة المشاريع المبرمجة بالجهة، والتي بلغت الأشغال بها نسبا مهمة من حيث الإنجاز، حتى تكون في الموعد وفي مستوى التطلعات الوطنية لإنجاح هذه التظاهرة.

 بدوره أكد رئيس مجلس جهة سوس – ماسة، كريم أشنكلي، أن هذا الاجتماع شكل مناسبة للوقوف على تقدم أشغال المشاريع المبرمجة في المناطق التي ستحتضن التظاهرات الرياضية المقبلة لكأس أمم إفريقيا لكرة القدم.

  وأشار إلى أنه تم التطرق، على الخصوص، إلى البنيات التحتية للملاعب والمنظومة المجاورة لها، معربا عن الثقة في أن تكون المدن المعنية في مستوى هذا الحدث الهام.

  وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم لسنة 2025 يعد فرصة استراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي تزخر بها المملكة ومحفزا للاقتصاد المحلي.

   وبحسب وزارة الداخلية، هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست المعنية باستضافة كأس أمم افريقيا، كما أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل.