السبت 13 دجنبر 2025

السبت 13 دجنبر 2025

إبراهيم دياز “أسد الأطلس” الجديد الذي يعد بالكثير

إبراهيم دياز "أسد الأطلس" الجديد الذي يعد بالكثير

باستدعائه من قبل الناخب الوطني، وليد الركراكي، استعدادا للمباراتين الوديتين المقبلتين ضد أنغولا وموريتانيا، أضحى نجم ريال مدريد، إبراهيم دياز، رسميا “أسدا” من “أسود الأطلس”.

وسيدافع إبراهيم، البالغ من العمر 24 سنة، عن الألوان الوطنية ليدخل الفرحة إلى قلوب الجماهير المغربية المعجبة، بشكل خاص، بهذا اللاعب الموهوب، الذي لفت الأنظار بعد تألقه هذا الموسم مع نادي ريال مدريد.

ويبدو مستقبل دياز مع المنتخب المغربي واعدا في أفق الاستحقاقات المستقبلية المهمة، لا سيما كأس أمم إفريقيا التي يستعد المغرب لاستضافتها سنة 2025، حيث تحدو أسود الأطلس طموحات كبيرة للظفر بهذا اللقب القاري الذي غاب عن خزائنها منذ سنة 1976.

وقد دفع الخروج المبكر لأسود الأطلس من النسخة الأخيرة لكأس أمم إفريقيا التي نظمتها وفازت بها كوت ديفوار، الطاقم التقني للمنتخب الوطني إلى البحث عن بدائل ولاعبين آخرين قادرين على خلق قيمة مضافة، خاصة على مستوى الهجوم.

ولا شك أن أسلوب لعب دياز والخبرة الهامة التي اكتسبها في ثلاثة من أفضل الأندية الأوروبية (مانشستر سيتي، وإي سي ميلان، وريال مدريد) سيكون لها وقع إيجابي كبير على خط هجوم المنتخب المغربي.

وبعد بلوغه ببراعة نصف نهائي كأس العالم 2022، سيشكل التأهل إلى النهائيات العالمية المقبلة سنة 2026 تحديا آخر للمنتخب الوطني، الذي سيحرص على تكرار الإنجاز الذي حققه في قطر، وهذه المرة، بوجود دياز في صفوفه.

إبراهيم عبد القادر دياز، المزداد في ملقة سنة 1999، سجل بداياته الكروية في نادي ملقة الإسباني، قبل أن ينضم إلى نادي مانشستر سيتي الإنجليزي في سن الـ 14 عاما، حيث انطلقت مسيرته الاحترافية سنة 2016.

وقد فاز دياز مع مانشستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز سنة 2018، وكأس الدوري الإنجليزي مرتين سنتي 2018 و2019، فضلا عن درع المجتمع الإنجليزي في سنة 2019.

وبعد ذلك، وقع ابراهيم دياز مع نادي ريال مدريد في 2019، لتتم إعارته لمدة ثلاثة مواسم إلى نادي ميلان. وفي مغامرته الجديدة، فاز ببطولة إيطاليا سنة 2022، قبل أن يعود إلى ريال مدريد سنة 2023.

وتألق دياز، الذي أحرز لقب كأس السوبر الإسباني هذا الموسم مع ريال مدريد، مع توالي المباريات كعنصر أساسي في هجوم النادي الملكي، وذلك بفضل مؤهلاته التقنية الرائعة وبراعته الهجومية التي غالبا ما تصنع الفارق داخل المستطيل الأخضر.

وخاض لاعب المنتخب الوطني الجديد، الذي كان حاسما في عدة لقاءات هذا الموسم مع “الميرينغي”، 31 مباراة سجل خلالها ثمانية أهداف وقدم أربع تمريرات حاسمة في جميع المسابقات.

وجود دياز، النجم الواعد في كرة القدم العالمية، في صفوف المنتخب المغربي، يبين الجاذبية الكبيرة التي يتمتع بها صاحب المركز الرابع في كأس العالم الأخيرة، والذي ما فتئ يتعزز بالمواهب المغربية المتألقة في أوروبا، والتي تحدوها الرغبة في المساهمة في إشعاع كرة القدم الوطنية في مختلف الاستحقاقات القارية والدولية.

وقد وجه وليد الركراكي الدعوة إلى 24 لاعبا استعدادا للمباراتين الوديتين أمام منتخب أنغولا يوم 22 مارس الجاري، ومنتخب موريتانيا يوم 26 من الشهر ذاته على أرضية الملعب الكبير بأكادير.

وبالإضافة إلى إبراهيم دياز، تتميز لائحة اللاعبين الذين تم اختيارهم بوجود نجم ريال مدريد الشاب، يوسف لخديم (18 سنة)، الذي سبق استدعاؤه لأول مرة لصفوف المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة في شتنبر الماضي.

كما تتميز بوجود لاعب نادي فياريال، إلياس أخوماش، الذي سبق له أن حمل القميص الوطني مع المنتخب الأولمبي، ولاعب موناكو إلياس بن الصغير، فضلا عن عودة لاعب نادي العين، سفيان رحيمي، الذي يخطف الأضواء مع فريقه الإماراتي.

ومع: 14 مارس 2024

مقالات ذات صلة

كشف الناخب الوطني وليد الركراكي، اليوم الخميس، عن اللائحة الرسمية للاعبي المنتخب الوطني المغربي، الذين سيدافعون عن الأولوان الوطنية خلال نهائيات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم، التي سيحتضنها المغرب خلال الفترة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026، والتي تضم 28 لاعبا، ضمنهم لاعبان اثنان في اللائحة الاحتياطية.

  وكانت قرعة البطولة قد أوقعت المنتخب الوطني في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات جزر القمر ومالي وزامبيا.

وفي ما يلي لائحة لاعبي المنتخب الوطني، التي تم نشرها على الموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم :   حراسة المرمى:

ياسين بونو (الهلال السعودي)، منير المحمدي (نهضة بركان)، المهدي الحرار (الرجاء الرياضي).خط الدفاع:

أشرف حكيمي (باريس سن جيرمان)، محمد الشيبي (بيراميدز المصري)، جواد الياميق (النجمة السعودي)، رومان سايس (السد القطري)، عبد الحميد آيت بودلال (رين الفرنسي)، نايف أكرد (مارسيليا الفرنسي)، آدم ماسينا (تورينو الإيطالي)، نصير مزراوي (مانشستر يونايتيد الإنجليزي)، أنس صلاح الدين (بي إس في آيندهوفن الهولندي).

خط الوسط:

أسامة ترغالين (فاينورد الهولندي)، سفيان أمرابط (بيتيس الإسباني)، إسماعيل الصيباري (آيندهوفن الهولندي)، نايل العيناوي (روما الإيطالي)، بلال الخنوس (شتوتغارت الألماني)، عزالدين أوناحي (جيرونا الإسباني).

خط الهجوم:

إبراهيم دياز (ريال مدريد الإسباني)، إلياس أخوماش (فياريال الإسباني)، شمس الدين الطالبي (ساندرلاند الإنجليزي)، يوسف النصيري (فنربخشة التركي)، أيوب الكعبي (أولمبياكوس اليوناني)، سفيان رحيمي (العين الإماراتي)، عبد الصمد الزلزولي (بيتيس الإسباني) إلياس بن الصغير (باير ليفركوزن).

اللاعبان الاحتياطيان :

يوسف بلعمري (الرجاء الرياضي) وحمزة إيغامان (ليل الفرنسي) .

 

أجمع لاعبون دوليون سابقون على أن الترسانة البشرية التي يتوفر عليها المنتخب المغربي لكرة القدم ،من حراسة المرمى إلى خط الهجوم، تمنحه القدرة على خوض غمار كأس العالم 2026 بثقة كبيرة ،والمنافسة على بلوغ أبعد نقطة ممكنة في هذه التظاهرة العالمية.

وأكدوا في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء عقب إجراء قرعة مونديال 2026 ،مساء أمس الجمعة في مركز كينيدي بواشنطن، أن المنتخب المغربي يمتلك كل المؤهلات لفرض شخصيته في هذه النهائيات ، وتكرار إنجازه التاريخي في مونديال قطر 2022، مبرزين أن أسود الأطلس قادرون على تصدر المجموعة الثالثة التي تضم البرازيل واسكتلندا وهايتي.

وفي هذا الصدد، اعتبر أسطورة كرة القدم المغربية، محمد التيمومي، أن حظوظ المنتخب المغربي “وافرة وقوية”، مؤكدا أن أسود الأطلس باتوا يحظون باحترام واسع على الساحة الدولية، بفضل ما راكمه الجيل الحالي من تجربة وسمعة كروية متميزة.

و شدد التيمومي على أن نجاح المنتخب المغربي في هذا المحفل العالمي الكبير “يبقى رهينا بحسن تدبير المباريات”، والتركيز خلال المعسكرات، والاستعداد الجيد على المستويات الذهنية والتقنية والبدنية، مبرزا أن العناصر الوطنية تتوفر على إمكانيات تسمح لها بتكرار أو حتى تجاوز إنجاز مونديال قطر 2022 .

من جهته، أكد خالد رغيب أن أداء المنتخب الوطني وتصاعد مستواه على الساحة الدولية يجعلان الرهان اليوم أكبر من مجرد عبور إلى الدور الثاني، مشيرا إلى أن المغرب بات مطالبا بالحفاظ على مكانته بين كبار المنتخبات، خاصة أن المجموعة الحالية تضم لاعبين يمارسون في مستويات عالية وبإمكانهم صناعة الفارق.

ويرى راغب أن “البرازيل، رغم قيمتها العالمية، لا تمتلك حاليا منتبا تنافسيا”، مؤكدا بالمقابل أن المنتخب المغربي يتوفر على كافة المقومات لبلوغ الدور الثاني متصدرا لمجموعته .

من جانبه، شدد هشام أبو شروان على أن المنتخب الوطني “لم يعد يكثرت لهوية منافسيه، باعتباره رابع العالم في النسخة الماضية.

واستحضر في هذا السياق نسخة كأس العالم 1998 في فرنسا ، مؤكدا أن المنتخب المغربي وقف ندا قويا للبرازيل في عدة مناسبات سابقة، ومبرزا أن المجموعة الحالية تضم لاعبين في مستوى تنافسي عال، قادرين على قيادة المغرب نحو الريادة.

وخلص هؤلاء اللاعبون الدوليون السابقون، إلى أن الجماهير المغربية تعلق آمالا كبيرة على هذا الجيل الاستثنائي، مجددين التأكيد على أن المنتخب الوطني مؤهل للذهاب بعيدا في هذه النسخة، خاصة مع اقتراب تنظيم المغرب لنهائيات كأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، ما يمنح الكرة الوطنية دافعا إضافيا لمواصلة مسار التألق.

ومع: 6 ديسمبر 2025

وضعت قرعة نهائيات مونديال 2026 لكرة القدم، التي جرت اليوم الجمعة في مركز كينيدي بواشنطن، المغرب ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات البرازيل واسكتلندا وهايتي.

    وجرى حفل سحب القرعة، بحضور الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيسة المكسيك، كلاوديا شينباوم، ورئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، الذين تستضيف بلدانهم تظاهرة كأس العالم 2026، إلى جانب وفود البلدان المتأهلة.

وأكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، جياني إنفانتينو، بهذه المناسبة، أن مونديال 2026 يعد بأن يكون “أكبر تظاهرة لكأس العالم يتم تنظيمها على الإطلاق”.

وستلتحق بالمنتخبات الـ42 التي ضمنت بطاقة التأهل، ست منتخبات عن الملحقين العالمي والأوروبي في مارس المقبل، مما سيرفع عدد المشاركين إلى 48، في سابقة في تاريخ كأس العالم لكرة القدم.

كما ستكون هذه النسخة غير المسبوقة من كأس العالم الأولى التي يتم تنظيمها بشكل مشترك بين ثلاثة بلدان، والأولى كذلك التي ستجمع 48 بلدا، ستخوض خلالها المنتخبات ما مجموعه 104 مباريات، 78 منها في الولايات المتحدة، و13 في كندا و13 في المكسيك.

 

في ما يلي تركيبة المجموعات:

المجموعة الأولى : المكسيك، جنوب إفريقيا، كوريا الجنوبية، الفائز بين الدنمارك/مقدونيا الشمالية وتشيكيا/إيرلندا

المجموعة الثانية : كندا، الفائز بين إيطاليا/إيرلندا الشمالية وويلز/البوسنة والهرسك، قطر، سويسرا

المجموعة الثالثة : البرازيل، المغرب، هايتي، اسكتلندا

المجموعة الرابعة : الولايات المتحدة، الباراغواي ، أستراليا، الفائز بين تركيا/رومانيا وسلوفاكيا/كوسوفو

المجموعة الخامسة : ألمانيا، كوراساو، كوت ديفوار، الإكوادور

المجموعة السادسة: هولندا، اليابان، الفائز بين أوكرانيا/السويد وبولندا/ألبانيا، تونس

المجموعة السابعة : بلجيكا، مصر، إيران، نيوزيلندا

المجموعة الثامنة: إسبانيا، الرأس الأخضر، السعودية، الأوروغواي

المجموعة التاسعة: فرنسا، السنغال، الفائز بين العراق وبوليفيا/سورينام، النروج

المجموعة العاشرة: الأرجنتين، الجزائر، النمسا، الأردن

المجموعة الحادية عشرة: البرتغال، الفائز بين الكونغو الديموقراطية وكاليدونيا الجديدة/جامايكا، أوزبكستان، كولومبيا

المجموعة الثانية عشرة: إنجلترا، كرواتيا، غانا ، بنما.

وتتوزع المنتخبات الـ48 على 12 مجموعة، تضم كل منها أربعة فرق، وسيتأهل الفريقان اللذان سيحتلان المركز الأول والثاني مباشرة إلى دوري الـ16، في سابقة في تاريخ كأس العالم، وسيكتمل جدول المباريات بأفضل الفرق الثماني التي احتلت المركز الثالث.

وستتم برمجة المباراة الأولى يوم 11 يونيو في ملعب “أزتيكا” بمكسيكو، فيما ستقام المباراة النهائية يوم 19 يوليوز في ملعب “ميتلايف”، في منطقة نيويورك الكبرى.

وسيستضيف 16 ملعبا مباريات المنافسة العالمية (11 في الولايات المتحدة وثلاثة في المكسيك واثنان في كندا).

أكدت صحيفة “لافانغارديا”، اليوم الثلاثاء، أن “الساحر المغربي” عز الدين أوناحي، يواصل ترسيخ مكانته كإحدى أبرز مفاجآت الدوري الإسباني هذا الموسم، بفضل تأثيره المتزايد على أسلوب اللعب.

وأضافت الصحيفة أن متوسط ميدان نادي جيرونا “يبهر بذكائه الكروي وتقنيته الرفيعة”، الأمر الذي جعله محط اهتمام عدد من كبار الأندية الأوروبية.

وسلطت “لافانغارديا” الضوء على آخر إبداعاته: هدف رائع سجله في مرمى ريال مدريد خلال مباراة التعادل التي احتضنها ملعب “مونتيليفي” يوم الأحد.

وأشارت الصحيفة إلى أن “أوناحي يبدو وكأنه ينساب بالكرة، جامعا بين الرقي الفني والحضور القوي، دون أن يدخر جهدا”، مشيدة بثبات ونضج أداء اللاعب البالغ من العمر 25 سنة.

وينحدر أوناحي من أسرة عاشقة لكرة القدم، ولم يتجاوز الخامسة من عمره حين لمس أولى كراته، قبل أن يلتحق بنادي الرجاء الرياضي، ثم يواصل مساره التكويني بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم، ليشد الرحال بعد ذلك، في سن الثامنة عشرة، نحو نادي ستراسبورغ، تورد الصحيفة البرشلونية.

وتدرج الدولي المغربي بثبات عبر مساره الاحترافي، متنقلا بين ناديي “أفرانش” و”أنجيه”، حيث فرض نفسه كأحد أبرز لاعبي خط الوسط الواعدين في الدوري الفرنسي.

وعند بروز اسمه عالميا في كأس العالم 2022 بقطر، خطف الأنظار بأدائه الرفيع مع المنتخب الوطني، قبل أن يوقع لنادي أولمبيك مارسيليا، ثم ينتقل على سبيل الإعارة إلى باناثينايكوس، ليحط بعدها الرحال بنادي جيرونا.

وفي كتالونيا، وجد أوناحي البيئة المثالية للبروز والتألق. ونقلت “لافانغارديا” عن المدير الرياضي لجيرونا، كيكي كارسيل، قوله إن “أوناحي يمتلك جودة واضحة وروح قائد”.

وإلى جانب إبداعه الفني وجرأته داخل المستطيل الأخضر، تبرز الصحيفة انضباطه واتزانه وقيمه خارج الملعب.

وخلصت الصحيفة إلى أن أوناحي يعد أحد ركائز البداية المميزة لنادي جيرونا هذا الموسم، حيث وضعت عروضه القوية اسمه ضمن اهتمامات عدة أندية كبرى، من ضمنها برشلونة وريال مدريد.

قالت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” اليوم الأربعاء، إن اللاعب الدولي المغربي سفيان أمرابط أثبت جدارته كعنصر أساسي في ريال بيتيس قبل المباراة الرمزية يوم الخميس ضد أوتريخت.

وأضافت وسيلة الإعلام الإسبانية أن متوسط الميدان الدفاعي، الم عار هذا الموسم من فنربخشه، وجد مكانه سريعا في منظومة مانويل بيليغريني، رغم وصوله المتأخر خلال الميركاتو الأخير واندماجه المتدرج بسبب بعض المشاكل البدنية الخفيفة.

وأشارت “إيفي” إلى أن أمرابط، البالغ من العمر 29 عاما، أكد مجددا تأثيره خلال مباراة الأحد أمام جيرونا (1-1)، حيث سمح دخوله بين الشوطين لبيتيس باستعادة التوازن في وسط الميدان.

وذكرت الوكالة الإسبانية أن أداؤه المنتظم دفع الإدارة الرياضية للنادي إلى التفكير في فتح نقاشات مع فنربخشه بشأن إمكانية ضمه بشكل نهائي.

وخلصت “إيفي” إلى أن سفيان أمرابط، الذي وصل إلى نصف نهائي كأس العالم 2022 مع المغرب، يستعد لخوض مباراة ذات رمزية خاصة ضد النادي الذي اكتشفه.

 أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة “غلوب سوكر” عن ترشيح لاعبي المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، أشرف حكيمي (باريس سان جرمان) وإلياس بن صغير (باير ليفركوزن)، للتنافس على جائزتي “أفضل لاعب” و”أفضل لاعب واعد”، على التوالي، برسم سنة 2025.

  وسيتم تتويج الفائزين برسم النسخة السادسة عشر لجوائز “غلوب سوكر 2025” في 28 دجنبر المقبل بمدينة دبي.

  وأعلنت الجهة المنظمة عن فتح باب التصويت العام على تسع فئات مختلفة (من أصل 15 جائزة رئيسية)، والذي يتيح للجمهور اختيار المرشحين المفضلين على غاية 27 نونبر الجاري.

  ويفتح باب التصويت في جوائز “غلوب سوكر 2025” على مرحلتين، حيث تبدأ الجولة الأولى للجمهور لاختيار المرشحين النهائيين في التسع فئات الرئيسية مثل أفضل لاعب، أفضل لاعبة، أفضل ناد للرجال والسيدات، وأفضل لاعب في منطقة الشرق الأوسط، وتستمر حتى 27 نونبر الجاري.

  بعد ذلك تنطلق الجولة الثانية من 3 إلى 11 دجنبر المقبل لتحديد الفائزين النهائيين في كل فئة، مع مراعاة تصويت الجمهور ولجنة التحكيم المكونة من أسماء كبيرة في عالم كرة القدم مثل مارسيلو ليبي وفرانشيسكو توتي وإيكر كاسياس ولويس فيغو.

 وفي ما يلي قوائم المرشحين لجوائز غلوب سوكر 2025:


   جائزة أفضل لاعب:

  أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان)، وعثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان)، وجيانلويجي دوناروما (مانشستر سيتي)، وديزيريه دوي (باريس سان جيرمان)، وفيكتور جيوكيريس (أرسنال)، وإيرلينغ هالاند (مانشستر سيتي)، وألكسندر إيزاك (ليفربول)، وفينيسيوس جونيور (ريال مدريد)، وهاري كين (بايرن ميونخ)، وخفيتشا كفاراتسخيليا (باريس سان جيرمان)، وروبرت ليفاندوفسكي (برشلونة)، ولاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان)، وكيليان مبابي (ريال مدريد)، وسكوت مكتوميناي (نابولي)، ونونو مينديز (باريس سان جيرمان)، ومايكل أوليس (بايرن ميونخ)، وكول بالمر (تشيلسي)، وبيدري (برشلونة)، ورافينيا (برشلونة)، وديكلان رايس (أرسنال)، وفابيان رويز (باريس سان جيرمان)، ومحمد صلاح (ليفربول)، وفيتينيا (باريس سان جيرمان)، وفلوريان فيرتز (ليفربول)، ولامين يامال (برشلونة).


  جائزة أفضل لاعب صاعد:

   إلياس بن صغير (باير ليفركوزن)، وباو كوبارسي (برشلونة)، وديزيريه دوي (باريس سان جيرمان)، وأردا غولر (ريال مدريد)، ودين هويسن (ريال مدريد)، ومايلز لويس سكيلي (أرسنال)، ورودريغو مورا (بورتو)، وجواو نيفيز (باريس سان جيرمان)، ونيكو باز (كومو)، وكنان يلدز (يوفنتوس)، ووارن زائير إيمري (باريس سان جيرمان).

  جائزة أفضل مدرب:

  تشابي ألونسو – ريال مدريد، وميكيل أرتيتا – أرسنال، وأنطونيو كونتي – نابولي، ولويس إنريكي – باريس سان جيرمان، وهانز فليك – برشلونة، وإيدي هاو – نيوكاسل يونايتد، وفنسنت كومباني – بايرن ميونخ، وإنزو ماريسكا تشيلسي، وروبرتو مارتينيز – البرتغال، وآرني سلوت – ليفربول.

  جائزة أفضل مهاجم:

  جوليان ألفاريز – مانشستر سيتي، وعثمان ديمبيلي – باريس سان جيرمان، وسيرهو جراسي – بوروسيا دورتموند، وفيكتور جيوكيريس – أرسنال، وإيرلينغ هالاند – مانشستر سيتي، وألكسندر إيزاك – ليفربول، وفينيسيوس جونيور – ريال مدريد، وهاري كين – بايرن ميونخ، وخفيتشا كفاراتسخيليا – باريس سان جيرمان، وروبرت ليفاندوفسكي – برشلونة، ولاوتارو مارتينيز – إنتر ميلان، وكيليان مبابي – ريال مدريد، ورافينيا – برشلونة، ومحمد صلاح – ليفربول، وبوكايو ساكا – أرسنال، ولامين يامال – برشلونة.


  جائزة أفضل لاعب خط وسط:

  نيكولو باريلا – إنتر ميلان، وجود بيلينغهام – ريال مدريد، وديزيريه دوي – باريس سان جيرمان، وفيرمين لوبيز – برشلونة، وأليكسيس ماك أليستر – ليفربول، وسكوت مكتوميناي – نابولي، وجواو نيفيز – باريس سان جيرمان، ومارتن أوديغارد – أرسنال، ومايكل أوليز – بايرن ميونخ، وكول بالمر – تشيلسي، وبيدري – برشلونة، وديكلان رايس – أرسنال، وفابيان رويز – باريس سان جيرمان، وفيديريكو فالفيردي – ريال مدريد، وفيتينيا – باريس سان جيرمان، وفلوريان فيرتز – ليفربول.


  جائزة أفضل لاعب في منطقة الشرق الأوسط:

  سالم الدوسري – الهلال، وكريم بنزيما – الاتحاد، وروبرتو فيرمينو – الأهلي/السد، ونغولو كانتي – الاتحاد، ورياض محرز – الأهلي، وكريستيانو رونالدو – النصر، وإيفان توني – الأهلي.

  جائزة أفضل ناد للرجال في جوائز غلوب سوكر 2025:

  الأهلي – السعودية، وبرشلونة – إسبانيا، وبايرن ميونخ – ألمانيا، وتشيلسي – إنجلترا، وكريستال بالاس – إنجلترا، وفلامنغو – البرازيل، وإنتر ميلان – إيطاليا، وليفربول – إنجلترا، ونابولي – إيطاليا، ونيوكاسل يونايتد – إنجلترا، وبالميراس – البرازيل، وباريس سان جيرمان – فرنسا، وآيندهوفن – هولندا، وبيراميدز – مصر، وسبورتينغ لشبونة – البرتغال، وتوتنهام هوتسبير – إنجلترا.

  جائزة أفضل ناد للسيدات في جوائز غلوب سوكر 2025:

  أرسنال – إنجلترا، وبرشلونة – إسبانيا، وبايرن ميونخ – ألمانيا، وتشيلسي – إنجلترا، ويوفنتوس – إيطاليا، وأولمبيك ليون – فرنسا، وأورلاندو برايد – الولايات المتحدة.

  جائزة أفضل لاعبة في جوائز غلوب سوكر 2025:

  ساندي بالتيمور، وباربرا باندا، وأيتانا بونماتي، ولوسي برونز، وليندا كايسيدو، وكلارا بوهل، وماريونا كالدينتي، وتيموا تشاوينجا، وميلتشي دومورناي، وإستير جونزاليس، وباتري جويجارو، وأماندا جوتيريس، كارولين جراهام هانسن، وهانا هامبتون، وبيرنيل هاردر، وكلوي كيلي، وفريدا مانوم، وكلارا ماتيو، ولينا أوبردورف، وإيوا باجور، وكلوديا بينا، وأليكسيا بوتيلاس، وأليسيا روسو، وليا ويليامسون، وكارولين وير.

  وسيتمكن الجمهور من التصويت عبر الموقع الرسمي vote.globesoccer.com أو من خلال تطبيق غلوب سوكر المتاح على هواتف iOS وAndroid، وتجمع نتائج تصويت الجمهور مع تقييم لجنة التحكيم لتحديد الفائزين النهائيين.