الإثنين 13 أكتوبر 2025

الإثنين 13 أكتوبر 2025

الرباط تستضيف بعد غد اجتماع اللجنة التنفيذية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)

القاهرة – تجتمع اللجنة التنفيذية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف) بعد غد الجمعة بالرباط قبل نهائي بطولة “توتال إنرجي” لكأس إفريقيا للأمم تحت 23 سنة المقامة حاليا بالمغرب.

وذكرت الكاف في بيان على موقعها الالكتروني أن الاجتماع الذي سيترأسه الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي رئيس الهيئة القارية الكروية، سيناقش عددا من القضايا بما في ذلك طلبات العروض المتعلقة باستضافة كأس الأمم الأفريقية لنسختي 2025 و 2027.

وستناقش اللجنة التنفيذية أيضا التحضيرات الجارية لتنظيم الجمعية العامة العادية الخامسة والأربعين للكاف التي ستنعقد في أبيدجان ، بالكوت ديفوار في 13 من الشهر الجاري.

و.م.ع

مقالات ذات صلة

 أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، اليوم الجمعة، أنه قرر تمديد فترة اعتماد ممثلي وسائل الإعلام الخاصة بكأس الأمم الإفريقية (المغرب 2025) إلى غاية يوم الاثنين 20 أكتوبر الجاري ، وذلك بعد الطلبات العالمية المتزايدة التي توصل بها.

وأشار (الكاف)، على موقعه الرسمي ، إلى أن الاهتمام غير المسبوق من مختلف أنحاء العالم من ممثلي وسائل الإعلام، استدعى تمديد فترة الاعتماد لتلبية هذا الطلب الكبير.

وأبرز أنه خصص موارد إضافية وطاقما بشريا جديدا لضمان مساعدة جميع ممثلي وسائل الإعلام الذين يواجهون صعوبات سواء في عملية تقديم طلبات الاعتماد أو في الولوج إلى القناة الإعلامية الخاصة بـ”الكاف”.

وأضاف أنه أنشأ بالإضافة إلى ذلك، مكتبا خاصا لتخطيط خدمات الإعلام، سيكون مقره في الرباط، داخل المركز الإعلامي الرئيسي، مشيرا إلى أن المكتب بدأ عمله فعليا في مقر “الكاف” بالرباط.

 قرر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف)، اليوم الخميس، تأجيل عملية إطلاق المرحلة الأولى لبيع تذاكر مباريات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم (المغرب 2025)، من أجل استكمال بعض التفاصيل الهامة التي تضمن تجربة مثلى للمشجعين.

    وبحسب بيان لـ(كاف)، فإن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم يعمل بالتعاون مع لجنة التنظيم المحلية، وكذا مختلف الشركاء، وسيقوم بالإعلان عن الموعد الجديد لإطلاق المرحلة الأولى من عملية بيع التذاكر في الوقت المناسب.

    وتقدم الاتحاد، بهذه المناسبة، بخالص اعتذاره عن أي إزعاج تسببت فيه عملية التأجيل.

في خطوة لتعزيز الروابط بين جماهير الساحرة المستديرة بإفريقيا، عرضت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف)، أمس الثلاثاء بكيغالي، مجسم كأس الأمم الإفريقية 2025 أمام الجماهير الرواندية، ضمن جولة الكأس الترويجية قبل انطلاق البطولة المقرر تنظيمها بالمغرب من 21 دجنبر إلى 18 يناير.

وأتاحت التظاهرة، التي جرت بمنطقة المشجعين المخصصة لبطولة العالم للدراجات المنظمة بكيغالي، للجمهور فرصة رؤية الكأس عن قرب والتقاط صور تذكارية، بحضور عدد من نجوم كرة القدم الرواندية.

ويندرج هذا الحدث في إطار حملة كاف الترويجية لنهائيات أمم إفريقيا 2025 المقررة في المغرب، وذلك بهدف إشاعة الحماس والتفاعل بين الجماهير في الدول التي ستشملها الجولة.

وشهدت الفعالية إقبالا لافتا من الجماهير التي عبرت عن سعادتها برؤية الكأس مباشرة والتقاط الصور معها.

وقبل أقل من ثلاثة أشهر على انطلاق منافسات البطولة، من المنتظر أن تصل جولة الكأس إلى محطات أخرى في الدول الإفريقية لتكمل حملتها الترويجية.

انهزم المنتخب المغربي للاعبين المحليين أمام نظيره الكيني بنتيجة هدف للاشيء، في المباراة التي جمعتهما يوم الأحد 10 غشت بالمركز الدولي للرياضات “موا” بنيروبي، لحساب الجولة الثالثة للمجموعة الأولى لكأس أمم إفريقيا لهذه الفئة (شان 2024).

ومع إطلاق صافرة المباراة، سعت العناصر الوطنية، الطامحة لانتزاع نقاط الفوز الثلاث، إلى فرض سيطرتها على مجريات اللعب من خلال اعتماد تمريرات قصيرة تسمح لها بالتقدم نحو منطقة جزاء المنتخب الكيني، مع التركيز على الحفاظ على الاستحواذ على الكرة.

وأسفرت محاولات اللاعبين المغاربة عن الحصول على ضربة حرة قرب منطقة جزاء المنتخب الكيني في الدقيقة العاشرة، شكلت فرصة حقيقية لافتتاح التسجيل.

وتمكن “أسود الأطلس” من فرض سيطرتهم على المباراة عبر تكرار الهجمات، خاصة من خلال الأطراف، مما أدى إلى إرباك دفاع الفريق الخصم في عدة مناسبات.

وعند حدود الدقيقة الثالثة والعشرين، اضطر الناخب الوطني طارق السكتيوي إلى إجراء تغيير مبكر، حيث دفع بيوسف الكعبي بديلا لأيوب مولوعة، الذي غادر الملعب متأثرا بالإصابة.

وعلى عكس مجريات اللعب، تمكن المنتخب الكيني من افتتاح باب التسجيل في الدقيقة 42 عبر ريان أوغام، الذي استغل حالة ارتباك أمام مرمى المهدي الحرار، ليودع الكرة في الجهة اليسرى للشباك.

وفي ظل محاولات العناصر الوطنية للعودة في نتيجة اللقاء، اضطر لاعب وسط ميدان المنتخب الكيني، كريسبين إرامبو، إلى التدخل بشكل عنيف في حق أنس المهراوي، ما دفع حكم المباراة، فينسنت كابوري، إلى إشهار البطاقة الحمراء في وجهه (د 45 + 4).

مع بداية الشوط الثاني، ضغط اللاعبون المغاربة بقوة في محاولة لتعديل النتيجة، خاصة عبر محاولات يوسف مهري في الدقيقتين 46 و48، بينما كثف المنتخب الكيني هجماته واقترب أكثر من منطقة جزاء المنتخب المغربي، سعيا لتوسيع الفارق.

وسعيا لقلب النتيجة والعودة في أجواء المباراة، أجرى طارق السكتيوي تغييرات تكتيكية في الدقيقة 61، حيث أدخل صلاح الدين الرحولي مكان أنس باش، وأشرك أوسامة لمليوي بديلا لبوشعيب العراسي.

وقد منح التغييران دفعة جديدة للخط الهجومي المغربي، الذي بدا أكثر حركية وفعالية، وهو ما تجلى في محاولتي صابر بوغرين (الدقيقة 65) ومحمد مفيد (الدقيقة 66).

وواصلت العناصر الوطنية ضغطها المكثف على خط دفاع المنتخب الكيني، من خلال توغلات متكررة داخل منطقة الجزاء، غير أن هذه المحاولات لم تنجح في تغيير نتيجة المباراة النهائية.

يذكر أن المنتخب المغربي، الذي تم إعفاؤه من خوض الجولة الثانية، يمتلك حاليا ثلاث نقاط في رصيده. وسيخوض مباراته القادمة ضد المنتخب الزامبي يوم الخميس المقبل على الملعب نفسه.

(ومع: 10 غشت 2025)

بصم المنتخب المغربي للاعبين المحليين على انطلاقة قوية بفوزه على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما يوم الأحد 03 غشت على أرضية الملعب الوطني “نيايو” بنيروبي، وذلك برسم كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة (شان 2024)، مؤكدا بذلك مكانته كأحد أبرز المرشحين للتتويج باللقب القاري.

ومع انطلاق المباراة التي، جرت ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى للبطولة، واجه خط دفاع لأسود الأطلس ضغطا أنغوليا مبكرا، حيث حاول اللاعب أنطونيو هوسي مباغتة الحارس المهدي الحرار في الدقيقة الأولى، غير أن تسديدته مرت بمحاذاة القائم الأيمن.

من جانبهم، اعتمد لاعبو المدرب طارق السكتيوي على تمرير الكرة بسرعة بين الخطوط والاعتماد على الكرات البينية لاختراق دفاع الخصم المنظم، وأتيحت أولى الفرص الحقيقية عن طريق خالد آيت أورخان في الدقيقة 22، غير أن تسديدته جانبت القائم.

وفي الدقيقة 25، هدد مروان لوادني المرمى الأنغولي بتسديدة قوية أبعدها الحارس أديلسون سيبريانو إلى ركنية، لتتواصل صحوة “أسود الأطلس” الذين تمكنوا من افتتاح التسجيل في الدقيقة 29 عبر اللاعب عماد الرياحي.

ومنح هذا الهدف دفعة معنوية كبيرة لعناصر المنتخب الوطني، الذين أظهروا ارتياحا أكبر في خط الهجوم، ما أجبر الدفاع الأنغولي على ارتكاب أخطاء قرب منطقة الجزاء.

وعلى المستوى الدفاعي، أبان المنتخب المغربي عن صلابة واضحة، حيث نجح في إيقاف هجمات الخصم بفضل استحواذ جيد على الكرة ونسبة عالية من التفوق في الالتحامات الثنائية، ما عكس سيطرة واضحة خلال أطوار الشوط الأول.

عقب العودة من مستودع الملابس، ترك “أسود الأطلس” بعض المساحات التي استغلها مهاجمو المنتخب الأنغولي للاقتراب بشكل خطير من مرمى المهدي الحرار، وهو ما تجسد في محاولة من أغوينالدو ماتيوس في الدقيقة 48. وقد تألق الحارس المغربي لاحقا في الدفاع عن مرماه، بعد تصد حاسم خلال مواجهة مباشرة مع جواو باتشينسيا في الدقيقة 56.

وواصل الأنغوليون ضغطهم على الخط دفاعات المنتخب المغربي في محاولة لتعديل الكفة، لكن يقظة المدافعين وتماسكهم شكلت سدا منيعا أمام هذه المحاولات.

وضاعف أسود الأطلس من محاولاتهم لتوسيع الفارق مع اقتراب نهاية الوقت الأصلي، لا سيما بعد دخول خالد بابا بديلا لعماد الرياحي في الدقيقة 67، ثم محمد بولكسوت ويونس الكعبي في الدقيقة 79.

وتمكنت العناصر الوطنية من مضاعفة النتيجة بفضل هدف عكسي للمدافع الأنغولي خواكيم بالانغا (كينيتو) في الدقيقة 81، بعد ضغط هجومي متواصل من العناصر الوطنية.

ومكن هذا الفوز المغرب من تصدر ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط، بفارق الأهداف عن كينيا التي فازت في وقت سابق على جمهورية الكونغو الديمقراطية بهدف دون رد.

وستخوض كتيبة طارق السكتيوي، مباراتهم الثانية في دور المجموعات أمام البلد المضيف كينيا، يوم 10 غشت، على أرضية ملعب كاساراني.

(ومع: 03 غشت 2025)

أكد مسؤولون حكوميون، أمس الأربعاء بسلا، على ضرورة استدامة المشاريع التي أطلقت بمناسبة استضافة المغرب لكأس أمم إفريقيا 2025، وكأس العالم لكرة القدم 2030 (بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال).

وأوضح المسؤولون، خلال لقاء نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بمركب محمد السادس لكرة القدم في المعمورة (قرب سلا)، أن الدينامية التي أطلقتها استضافة هذين الحدثين تندرج ضمن الزخم الاقتصادي والاجتماعي الذي يشهده المغرب تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشيرين إلى أن المشاريع التي تم إطلاقها تستجيب لرؤية مستقبلية تتجاوز هذين الاستحقاقين.

واستعرضوا، بالمناسبة، استراتيجيات قطاعاتهم المعنية، التي تم إطلاقها في إطار التحضيرات لهذين الحدثين الكرويين، داعين القطاع الخاص المغربي إلى أن يكون في الموعد ويغتنم الفرص الناشئة عن هذه الدينامية.

وفي هذا السياق، قال الوزير المنتدب المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع، إن “تنظيم كأس العالم، بالنسبة لنا، هو حدث يأتي في إطار مسار تنموي بدأناه منذ أكثر من 25 عاما، وسنستمر فيه بنفس المنطق، الذي يقوم على التوازي والتكامل التام بين البعدين الاجتماعي والاقتصادي”.

وأضاف السيد لقجع أن “المغرب لم ينتظر تنظيم كأس العالم لبدء المشاريع المهيكلة من قبيل القطار فائق السرعة أو تأهيل المطارات”.

وأكد أنه “سواء بوجود كأس العالم أو من دونه، فإن المملكة المغربية تسير على نهج تنموي محدد ومسطر، وفق الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تستشرف المستقبل”.

من جهته، حث وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، على مزيد من المرونة من أجل اندماج النسيج الصناعي المغربي في الدينامية التي أطلقتها استضافة كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، داعيا إلى “الحرص على أن تتسم دفاتر التحملات بمزيد من التفهم”. 

وقال مخاطبا مسؤولي المؤسسات العمومية المشرفة على المشاريع: “أعلم أن بعضكم يقوم بذلك، لذلك هناك نوع من التفهم المتزايد وإدماج أكبر للنسيج الصناعي”، مطالبا، في الوقت نفسه، أرباب المقاولات بالتحلي بالجرأة في مجال الاستثمار، ومؤكدا دعم الحكومة لهم.

واستطرد الوزير قائلا: “استثمروا. قدموا منتجات تنافسية (…) وبادروا. فهذا هو الوقت المناسب. إنها مرحلة تحول، لذا نحن نعتمد عليكم جميعا”.

وأضاف: “سنكون إلى جانبكم (…) لمحاولة تكييف بعض دفاتر التحملات عند الضرورة (…) سنكون معكم، ولكن قاتلوا معنا. ارفعوا مستوى الجودة واستثمروا”.

من جانبها، أبرزت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أنه تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، شهد القطاع السياحي الوطني تطورا لافتا خلال السنوات الأربع الماضية، حيث بلغ عدد السياح 17,4 مليون سنة 2024، وهو رقم قياسي جعل من المغرب الوجهة الأولى على مستوى القارة الإفريقية.

وأكدت الوزيرة أنه “في هذا السياق السياحي المواتي للغاية، يمثل كأس العالم فرصة ذهبية للانتقال إلى بعد آخر”، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يجذب الحدث ما بين مليون ومليوني زائر إضافي، مع تحقيق عائدات اقتصادية مهمة، منها ما يقرب من 40 في المائة مرتبط بالقطاع السياحي. 

كما سلطت الضوء على حجم المشاهدة التلفزيونية المتوقع أن يتجاوز 5 مليارات مشاهد، مما سيمنح بلا شك إشعاعا عالميا غير مسبوق لوجهة المغرب”.

وشددت على أن وزارة السياحة اليوم معبأة بالكامل لرفع الطاقة الاستيعابية للإيواء، وكذا التنشيط السياحي، مضيفة: “نريد أن يقضي زوارنا أوقاتا ممتعة في بلادنا”.

من ناحيته، قال وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، إن الوزارة ستعمل على تنفيذ سياسات محددة لمواصلة عملها على المدى الطويل. 

وتابع قائلا: “بما أن الثقافة ورأس المال البشري هما أساس نهضتنا المغربية، ينبغي أن نجعل من الثقافة بعدا حاضرا باستمرار خلال هذه التظاهرات والتجمعات الكبرى التي تدمج الرياضة في المنظومة الحياتية للمواطن”.

وأكد أن “العديد من السياسات العمومية التي باشرتها الوزارة ستجد، خلال هذه المواعيد الرياضية العالمية الكبرى، فرصة لترسيخها”، مستشهدا بـ “جواز الشباب” الذي يوحد جميع الخدمات المقدمة للشباب، أو تظاهرات مثل “نوستالجيا” التي تبعث الحياة في المواقع الثقافية العريقة من خلال الترفيه التاريخي والثقافي. 

وشدد على أن “كأس العالم ستكون فرصة لتكثيف هذا النوع من الأنشطة وتأطيرها بشكل مؤسساتي، بما يجعل المدن والمواقع المغربية تعتاد، كل حسب إمكاناته، على إحياء التراث والمعالم، ونقل الرواية المغربية للزوار الأجانب”.

بدوره، أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، أنه تمت تعبئة ميزانيات كبيرة في وقت قياسي، مبرزا أن كل شيء سيكون جاهزا لكأس الأمم الإفريقية 2025.

وأوضح أن الوزارة، باعتبارها الجهة الوصية على الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (سونارجيس)، ستتولى إدارة الملاعب، وصيانتها، وتحديثها من الآن وحتى عام 2030، كما ستعمل على توفير كل المتطلبات الضرورية، والاستعانة بالشركاء والمقاولات المؤهلة لضمان تنظيم كأس الأمم الإفريقية وكأس العالم في أفضل الظروف”. 

وقد جمع هذا اللقاء أرباب المقاولات ومسؤولي المؤسسات العمومية والمسؤولين الحكوميين المعنيين بتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، بهدف تقديم لمحة عن الأوراش التي تم إطلاقها بهذه المناسبة، والحاجيات الاستثمارية، وكذا الخبرات والوسائل التقنية والبشرية اللازمة للأوراش الجارية أو المقبلة.