الجمعة 10 أكتوبر 2025

الجمعة 10 أكتوبر 2025

التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026 .. المغرب يستضيف أربع مباريات لحساب الجولتين التاسعة و العاشرة

لمونديال 2026

تستضيف الملاعب المغربية ، خلال الفترة الممتدة من 8 إلى 14 أكتوبر الجاري، أربع مباريات لحساب الجولتين التاسعة والعاشرة والأخيرة، من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في كل من الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، والمكسيك.

وأفاد الاتحاد الدولي لكرة القدم على موقعه الرسمي بأن ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء سيكون مسرحا لمباراتين، حيث يستضيف، لقاء منتخب جيبوتي ضد نظيره المصري برسم الجولة التاسعة، يوم غد الأربعاء ( الساعة الخامسة مساء) ، قبل أن يحتضن بعدها مباراة منتخب جيبوتي ونظيره من السيراليون ،لحساب الجولة العاشرة و الأخيرة يوم 12 أكتوبر على الساعة  الثامنة مساء .
و يحتضن الملعب الشرفي بمكناس المباراة التي ستجمع منتخبي إفريقيا الوسطى ضد غانا برسم الجولة التاسعة يوم غد الأربعاء على الساعة الخامسة مساء، وكذا المواجهة التي ستجمع غينيا ببوتسوانا لحساب الجولة العاشرة يوم 14 أكتوبر الجاري في حدود الساعة الخامسة مساء.
ويأتي احتضان الدار البيضاء لهذه المباريات إثر قرار الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) رفض اعتماد أكثر من 20 ملعبا في القارة السمراء لعدم استيفائها للشروط المطلوبة لاستقبال المباريات الدولية .

 و في ما يلي برنامج هذه المباريات…

– الجولة التاسعة: 
 

* الأربعاء 8 أكتوبر : 

 

جيبوتي – مصر ( ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء -الخامسة مساء)
إفريقيا الوسطى – غانا  ( الملعب الشرفي في مكناس – الخامسة مساء)
 

– الجولة العاشرة و الأخيرة: 

*الأحد 12 أكتوبر:

جيبوتي – سيراليون (ملعب العربي الزاولي – الثامنة مساء)
 

 * الثلاثاء 14  أكتوبر:
 

   غينيا -بوتسوانا  (ملعب المركب الرياضي محمد الخامس – الخامسة مساء )

ومع: 07 أكتوبر 2025

مقالات ذات صلة

تستضيف الملاعب المغربية ، خلال الفترة الممتدة من 8 إلى 14 أكتوبر الجاري، أربع مباريات لحساب الجولتين التاسعة والعاشرة والأخيرة، من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في كل من الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، والمكسيك.

وأفاد الاتحاد الدولي لكرة القدم على موقعه الرسمي بأن ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء سيكون مسرحا لمباراتين، حيث يستضيف، لقاء منتخب جيبوتي ضد نظيره المصري برسم الجولة التاسعة، يوم غد الأربعاء ( الساعة الخامسة مساء) ، قبل أن يحتضن بعدها مباراة منتخب جيبوتي ونظيره من السيراليون ،لحساب الجولة العاشرة و الأخيرة يوم 12 أكتوبر على الساعة  الثامنة مساء .
و يحتضن الملعب الشرفي بمكناس المباراة التي ستجمع منتخبي إفريقيا الوسطى ضد غانا برسم الجولة التاسعة يوم غد الأربعاء على الساعة الخامسة مساء، وكذا المواجهة التي ستجمع غينيا ببوتسوانا لحساب الجولة العاشرة يوم 14 أكتوبر الجاري في حدود الساعة الخامسة مساء.
ويأتي احتضان الدار البيضاء لهذه المباريات إثر قرار الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) رفض اعتماد أكثر من 20 ملعبا في القارة السمراء لعدم استيفائها للشروط المطلوبة لاستقبال المباريات الدولية .

 و في ما يلي برنامج هذه المباريات…

– الجولة التاسعة: 
 

* الأربعاء 8 أكتوبر : 

 

جيبوتي – مصر ( ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء -الخامسة مساء)
إفريقيا الوسطى – غانا  ( الملعب الشرفي في مكناس – الخامسة مساء)
 

– الجولة العاشرة و الأخيرة: 

*الأحد 12 أكتوبر:

جيبوتي – سيراليون (ملعب العربي الزاولي – الثامنة مساء)
 

 * الثلاثاء 14  أكتوبر:
 

   غينيا -بوتسوانا  (ملعب المركب الرياضي محمد الخامس – الخامسة مساء )

أن المغرب يواصل ترسيخ مكانته كقوة صاعدة في كرة القدم الإفريقية والعالمية، “مستفيدا من استراتيجية طويلة الأمد أطلقها جلالة الملك محمد السادس قبل أكثر من عقد”.

وأبرز المنبر الإعلامي في مقال نشره اليوم الأحد تحت عنوان “المغرب يقود نهضة الكرة الإفريقية قبل +كان 2025+ و +مونديال 2030+”، أن هذه الاستراتيجية تشمل الاستثمار في البنية التحتية الرياضية “وأبرزها أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، التي ت عد من أفضل الأكاديميات في إفريقيا، وأسهمت في تكوين نجوم بارزين من بينهم، نايف أكرد وعز الدين أوناحي”.

وتجل ى هذا التوجه كذلك، يضيف المقال، في تحديث وإنشاء مجموعة من الملاعب الحديثة التي تستوفي المعايير الدولية، مثل ملعب ابن بطوطة في طنجة، والملعب الكبير في مراكش، والملعب الكبير في أكادير، “إلى جانب مشروع الملعب الكبير بضواحي الدار البيضاء الذي ي نتظر أن يكون من بين الأبرز على الصعيد القاري، بطاقة استيعابية تصل إلى 115 ألف متفرج، والذي سيكون جاهز ا لاستضافة مباريات كأس العالم 2030”.

وسجل المقال أن هذا التطور تجسد في الأداء المتميز للأندية المغربية على الساحة القارية، “على غرار الرجاء والوداد البيضاويين، ونهضة بركان الذي حقق إنجازات لافتة في كأس الكونفدرالية الإفريقية”، مشيرا في هذا السياق، إلى “الإنجاز التاريخي الذي سجله المنتخب المغربي بوصوله إلى نصف نهائي كأس العالم 2022، كأول منتخب إفريقي وعربي يحقق هذا الإنجاز، مما عزز صورة المغرب كقوة كروية صاعدة”.

وتوقف المقال أيضا، عند القدرات التنظيمية التي أبان عنها المغرب باستضافته في السنوات الأخيرة عدة بطولات قارية “بنجاح كبير”، مثل كأس إفريقيا للسيدات 2022، وكأس السوبر الإفريقي، “ما يكر س جاهزيته التنظيمية واللوجستية لاستضافة كبرى التظاهرات الرياضية”.

وخلص إلى أن هذا التحول يضع المغرب في موقع الريادة كـ”قاطرة لكرة القدم الإفريقية، بفضل استثماره الذكي والمستدام في العنصر البشري والمنشآت الرياضية، واستعداده الكامل لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 ومونديال 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال”.

ومع: 28 شتنبر 2025

أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الثلاثاء بنيويورك، أن كأس العالم لكرة القدم 2030، التي سينظمها المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، تجدد تأكيد قدرة المملكة، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على الانخراط في مشاريع ذات بعد عالمي.

وقال السيد أخنوش، في كلمته باسم المغرب خلال المناقشة العامة للجمعية العامة ال80 للأمم المتحدة، إن المملكة، وبتنظيمها لهذا الحدث البارز، تجدد تأكيد قدرتها على تعبئة بنيتها التحتية ومواهبها، وإبراز الوجه المشرق لإفريقيا على الساحة الدولية.

وأشار إلى أن هذه التظاهرة الرياضية تشكل “أداة” حقيقية للدبلوماسية الثقافية والإشعاع الدولي، مع ما لذلك من أثر مستدام على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية.

وأبرز رئيس الحكومة أن المغرب يعتبر الرياضة حافزا للتمكين والاندماج الاجتماعي، ورمزا للتعاون الدولي والحوار بين الثقافات.

تشرف أطر تقنية مغربية رفيعة المستوى حاليا بالعاصمة الموريتانية نواكشوط على الوحدة الخامسة والأخيرة (21-25 شتنبر) لدورة تدريبية لمنح رخصة التدريب “كاف أ -CAF A”، هي الأولى من نوعها التي يتم تنظيمها في موريتانيا.

وستتوج المرحلة الأخيرة لهذه الدورة التدريبية التي أطلقتها الاتحادية الموريتانية لكرة القدم منذ يونيو 2024، بمنح المشاركين الذين توفقوا في الاختبارات النظرية والتطبيقية، بناء على تقييم نهائي للخبراء التقنيين المشرفين، شهادة التدريب “كاف أ” التي تُعد أعلى شهادة تدريبية يتم منحها في موريتانيا حتى الآن.

وأفادت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم بأن هذه الدورة تقام تحت إشراف المحاضر الرئيسي، الإطار المغربي فتحي جمال، إلى جانب فريق من الخبراء المغاربة، مبرزة أن الدورة “تحظى بتأطير فني عالي المستوى، وفق معايير الاتحاد الأفريقي لكرة القدم”.

ويشارك في هذه الدورة، وفقا للاتحادية الموريتانية، 22 إطارا تقنيا، من بينهم عدد من المدربين الأجانب.

قام رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو بزيارة للملعب الكبير لطنجة بهدف الاطلاع على تقدم الأشغال الجارية، والتي “أشرفت على نهايتها في زمن قياسي”، بحسب ما أفادت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم السبت.

وخلال هذه الزيارة التي قام بها السيد إنفانتينو، إلى جانب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع ووالي جهة طنجة – تطوان – الحسيمة يونس التازي، قدم المشرفون على سير الأشغال كل التوضيحات المتعلقة بالإصلاحات التي شهدها الملعب بواسطة يد عاملة مغربية وخبرات وشركات وطنية، وفق ما نشرت الجامعة على موقعها الإلكتروني.

وأثار هذا الإنجاز  إعجاب السيد إنفانتيو، الذي هنأ المغرب بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على هذا الصرح الكروي الذي يعزز مكانة المملكة في الساحة الكروية العالمية، خاصة عبر استضافة أهم الأحداث الرياضية، لا سيما كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030 إلى جانب البرتغال وإسبانيا.

وقال السيد إنفانتينو، في تصريح بثته قناة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على يوتيوب، “إنه مثال على التقدم الذي أحرزه المغرب، البلد الكبير في مجال كرة القدم، الذي يتطلع إلى المستقبل. إنه بلد كأس العالم لكرة القدم 2030. وهو، كما نرى في هذا الملعب، عازم فعلا على تحقيق إنجازات مذهلة لشعبه وللعالم بأسره”.

وأضاف “إنه رائع للغاية. وأنا أهنئ جميع الذين قاموا، بتوجيهات من جلالة الملك، بهذا الإنجاز الاستثنائي بكل المقاييس (..) إنه جوهرة حقيقية وسيصبح رمزا لمدينة طنجة”.

استقبل رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الخميس، رئيس الاتحاد البرتغالي لكرة القدم ،بيدرو بروينسا، وتبادل معه وجهات النظر حول عدد من المواضيع المتعلقة بمونديال 2030.

وأفاد بلاغ للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بأنه خلال هذا اللقاء الذي جمع الشريكين في تنظيم كأس العالم 2030، بالإضافة إلى إسبانيا، “تبادل الطرفان وجهات النظر حول عدد من المواضيع المتعلقة بالمونديال الذي سيُنظم بشكل مشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا”.

 من جهة أخرى، يضيف البلاغ، قامت بعثة من الاتحاد البرتغالي لكرة القدم بزيارة إلى ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، بالإضافة إلى مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة في سلا.