الخميس 20 نونبر 2025

الخميس 20 نونبر 2025

جوائز الكاف 2024.. المغربية سناء مسعودي أفضل لاعبة إفريقية عن فئة الأندية

جوائز الكاف 2024.. المغربية سناء مسعودي أفضل لاعبة إفريقية عن فئة الأندية

 تُوّجت لاعبة الجيش الملكي، سناء مسعودي، بجائزة أفضل لاعبة إفريقية عن فئة الأندية،

 وذلك خلال فعاليات جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم 2024، المنظمة مساء اليوم الاثنين بقصر المؤتمرات بمراكش.

ومع: 16 ديسمبر 2024

مقالات ذات صلة

من خلال الفوز بست جوائز من أصل إحدى عشرة في حفل الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم 2025 الذي أقيم مساء أمس الأربعاء بالرباط، من بينها جائزة أفضل لاعب افريقي التي كانت من نصيب أشرف حكيمي، تُؤكد كرة القدم المغربية طفرتها القوية على الصعيدين القاري والعالمي.

    وسيبقى حفل الكاف 2025 راسخا في تاريخ كرة القدم المغربية، التي شهدت تألق مواهبها على الصعيد القاري.

    وهكذا افتتحت لاعبة المنتخب المغربي والجيش الملكي ضحى المدني قائمة المتوجين المغاربة بفوزها بجائزة أفضل لاعبة شابة، لتجسد بالتالي أمل كرة القدم المغربية والافريقية.

    من جهته، فاز مهاجم نادي واتفورد، عثمان معما بجائزة أفضل لاعب شاب للعام، تتويجا لمسار استثنائي في كأس العالم لأقل من 20 سنة، التي أحرز لقبها المنتخب المغربي في أكتوبر الماضي بالشيلي.

    وكان معما قد اختير كأفضل لاعب في كأس العالم، وهو انجاز فردي يؤكد تألقه الكبير خلال هذا الحدث العالمي.

    وبفضل هذا اللقب الأول في كأس العالم، توج المنتخب المغربي لأقل 20 سنة كأفضل منتخب افريقي لهذا العام.

    وبقيادة محمد وهبي، بصم المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، الذي كان قد بلغ المباراة النهائية لكأس افريقيا للأمم، على مسار استثنائي في كأس العالم بفوزه على منتخبات من حجم اسبانيا والبرازيل وكوريا والولايات المتحدة وفرنسا والأرجنتين.

    من جانبه، اختير حارس مرمى المنتخب المغربي ونادي الهلال السعودي ياسين بونو، كفضل حارس مرمى في افريقيا لسنة 2025، أمام مواطنه منير المحمدي والجنوب افريقي رونوين ويليامز.

    وعزز ياسين بونو بفضل هذا التتويج مكانته بين أفضل حراس المرمى في تاريخ كرة القدم الافريقية، وذلك بعد أن كان قد احتل المركز الثالث عشر في تصنيف الكرة الذهبية لسنة 2023، وتم ترشيحه ضمن قائمة جائزة ياشين في المواسم الأخيرة.

    واضافة لأدائه المتميز مع أسود الأطلس، اختير ضمن التشكيلة المثالية لكأس العالم للأندية، التي أقيمت صيف العام الماضي في الولايات المتحدة.

    ولم يتوقف انجاز كرة القدم المغربية عند هذا الحد، ذلك أن المغربية غزلان الشباك تم اختيارها كأفضل لاعبة لهذا العام بعد أن ساهمت في انتصارات أسود الأطلس في كأس أمم افريقيا وكأس العالم للسيدات.

    وإلى جانب الشباك، ضمت اللائحة النهائية أيضا سناء المسعود، مهاجمة فريق الجيش الملكي والمنتخب المغربي، والنيجيرية راشيدات أجيباد، لاعبة باريس سان جرمان الفرنسي.

    وكانت لحظة تسليم جائزة أفضل لاعب افريقي الأبرز التي انتظرها الحضور وملايين المشاهدين، الذين كانوا واثقين من قدرة الدولي المغربي أشرف حكيمي على الفوز بهذه الجائزة المرموقة.

    وبعد احتلاله المركز السادس في تصنيف الكرة الذهبية للفيفا، التي فاز بها الفرنسي عثمان ديمبيلي، تأتي جائزة أفضل لاعب افريقي لتكافأ التألق الاستثنائي للمدافع الأيمن لباريس سان جيرمان الذي فاز تقريبا بكل شيء خلال مسيرته.

    وأهدى الدولي المغربي هذه الجائزة إلى “كل المغاربة والأفارقة الذين يحلمون بلعب كرة القدم يوما ما”، مشيرا إلى أن أسود الأطلس لن يذخروا أي جهد من أجل الفوز بكأس افريقيا 2025 التي ستقام بالمغرب.

توج ياسين بونو، حارس مرمى المنتخب المغربي ونادي الهلال السعودي، بجائزة أفضل حارس مرمى في أفريقيا لعام 2025 ، خلال حفل توزيع جوائز الكونفدرالية الأفريقية لكرة القدم (الكاف) الذي أقيم مساء اليوم الأربعاء في قاعة المؤتمرات التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية في سلا.

 وتصدر الحارس الدولي المغربي ياسين بونو قائمة المرشحين لنيل لقب الأفضل، بعد الأداء المذهل الذي قدمه مع نادي الهلال السعودي في كأس العالم للأندية 2025، حيث قاد الفريق للتأهل للدور ربع النهائي بتصديات رائعة أمام مانشستر سيتي وريال مدريد وفلومينيسي .

ولم تهتز شباك ياسين بونو في عدد كبير من المباريات الدولية مع منتخب المغرب خلال عام 2025، ليساهم في سلسلة استثنائية من الانتصارات المتتالية لأسود أطلس بلغت 18 مباراة، ليتجاوز بفارق مباراتين الرقم القياسي السابق المسجل باسم إسبانيا.

و نافس بونو على لقب أفضل حارس إفريقي لعام 2025 زميله في المنتخب المغربي منير المحمدي، أحد أسباب تتويج نادي نهضة بركان بلقبي الدوري المغربي للمحترفين لأول مرة في التاريخ، وحصد اللقب الثالث في تاريخ الفريق ببطولة الكونفيدرالية ، علاوة على  حارس مرمى جنوب إفريقيا ونادي صنداونز رونيون ويليامز .

توج اللاعب المغربي عثمان معما، مهاجم نادي واتفورد الإنجليزي، بجائزة أفضل لاعب شاب لهذا العام، خلال حفل توزيع جوائز الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) الذي أقيم اليوم الأربعاء في الرباط.

    وكان اللاعب المغربي الشاب عثمان معما قد اختير أفضل لاعب في العالم لفئة أقل من 20 سنة خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم لهذه الفئة التي استضافتها شيلي في أكتوبر الفارط، وفاز أشبال الأطلس بها.

فازت لاعبة المنتخب المغربي ،ونادي الجيش الملكي ، ضحى المدني، بجائزة أفضل لاعبة شابة لعام 2025، في فئة السيدات، خلال حفل جوائز الكاف الذي جرى اليوم في الرباط .

  وأبهرت النجمة المغربية البالغة من العمر 20 عامًا، والتي برزت على الساحة القارية خلال النسخة الأخيرة من رابطة أبطال إفريقيا للسيدات، الجميع بأدائها المميز الذي ساهم في تحقيق فريقها المركز الثاني في النهائيات، التي أُقيمت في  المغرب. 

 كما فاز التنزاني كليمنت مزيزي، لاعب تي بي مازيمبي، بجائزة أحسن هدف في السنة.

وتنافس على هذه الجائزة أيضًا المغربيان أسامة لمليوي، مهاجم نهضة بركان، وغزلان شباك، قائدة منتخب المغرب.

في إطار تفعيل الشراكة المبرمة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، يطلق المكتب الوطني المغربي للسياحة جهازاً استراتيجياً متكاملاً يهدف إلى الارتقاء بعلامة “المغرب” إلى مصاف الوجهات العالمية الرائدة في مجال كرة القدم.

وأفاد بلاغ لمكتب بأنه جرى إعداد هذا البرنامج منذ عدة أشهر، وسيمتد إلى غاية اليوم الأخير من المنافسة.

 وفي حدث كبير نظّمه المكتب الوطني المغربي للسياحة يوم الثلاثاء 18 نونبر بالرباط، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وبحضور شخصيات بارزة من عالمي الرياضة والسياحة والإعلام، كشف المكتب عن سلسلة من الإجراءات التي تحول الطاقة المنبعثة من الملاعب، والتي يحملها أسود وأشبال الأطلس، إلى محرّك قوي للجاذبية السياحية. والهدف هو تقديم صورة للعالم عن المغرب بوصفه بلدا  مُلهِما، مضيافا، مندمجا في الدينامية الإفريقية، وموجّها نحو تحقيق الأداء الرفيع.

ومنذ توقيع الاتفاقية الاستراتيجية مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في أبريل 2025، عمل المكتب الوطني المغربي للسياحة على تنفيذ خطة تصاعدية محكمة. فقد تم أولاً تنظيم لقاءات مهنية بين عدد من منظّمي الرحلات الأفارقة ومهنيي السياحة المغاربة، مما أتاح تطوير عروض خاصة بالـCAN، وعزّز تنافسية المدن المحتضنة للتظاهرة الرياضية. وقد تلت ذلك جولة ترويجية أوروبية شملت كبريات العواصم بهدف تحفيز الطلب وتنشيط حجوزات السفر.

وعلى مستوى النقل الجوي، سخّر المكتب خبرته لتعزيز العروض لدى عدد من شركات الطيران، مما أسهم في إضافة رحلات جديدة بمناسبة كأس أمم إفريقيا 2025، إلى جانب إطلاق برنامج واسع من الحملات المشتركة للعلامة “المغرب، أرض كرة القدم”، بما يعزز موقع المملكة كمنصة طبيعية لكرة القدم الإفريقية.

كما عمل المكتب على تعزيز شراكات تجارية كبرى لضمان بث حملات مخصصة تتضمن باقات تشمل النقل، الإقامة والتجارب السياحية، وهو ما أدى إلى زيادة ملموسة في الطلب على تذاكر الـCAN 2025 .

وبالإضافة إلى ذلك، شارك المكتب في أهم الأحداث الكروية المغربية والدولية، مثل قمة ميامي لكرة القدم (Soccer Summit Miami)، للترويج لعلامة “المغرب، أرض كرة القدم”.

وفي مجال التواصل، تم تقديم فيلم توقيع بعنوان “المغرب، أرض كرة القدم” (انظر البلاغ الخاص)، وسيتم بثه هذا الأسبوع بالتزامن في 12 بلداً وفي المغرب. ويطمح الفيلم إلى تقديم صورة نابضة وحاملة لقيم عالمية عن المملكة باعتبارها أرضاً مضيافة لعشّاق كرة القدم.

أما على المستوى الرقمي، فسيتم تعزيز تطبيق YALLA بدليل شامل مخصص للمدن المحتضنة، ولأسلوب العيش المغربي، ووسائل التنقل، والمناطق المخصصة للمشجعين، والتجارب الثقافية. كما سيُطلق موقع فرعي رسمي على منصة Visit Morocco لعرض أبرز اللحظات في مسار كرة القدم الوطنية.

كما أطلقت عملية بعنوان “Visit Cup Africa” بمشاركة 24 صانع محتوى من الدول المتأهلة، لإنتاج قصص غامرة من قلب الملاعب، مراكز التدريب والمعالم السياحية. وقد رافقتها حملة موازية في أوروبا استهدفت الجاليات المغربية في إسبانيا، فرنسا، بلجيكا، هولندا وإيطاليا، مما خلق صدى واسعاً حول علامة “المغرب، أرض كرة القدم”.

وعلى مستوى العلاقات العامة، أشرف المكتب على تنظيم رحلات صحفية، وتقارير ميدانية، ومحتويات حصرية مخصّصة للوجهات والبنى التحتية والتجارب السياحية، نُشرت في أبرز المنصات الدولية.

وعلى أرض الواقع، ستُقام مناطق مخصصة للمشجعين Fan Zones في عدة مدن، منها الصويرة، الجديدة، وجدة، بني ملال والعيون، خلال فترة المنافسات، لخلق أجواء شعبية موحدة تُمكّن مختلف فئات الجمهور من عيش أجواء البطولة على امتداد التراب الوطني.

وتمثل هذا الإجراءات التي يطلقها المكتب الوطني المغربي للسياحة دعماً مباشراً لجهود الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بهدف توسيع أثرها وتعزيز إشعاع المغرب على المستويين الإفريقي والدولي.

قبل أسابيع قليلة من انطلاق كأس أفريقيا للأمم 2025، وفي وقت بات فيه المغرب إحدى أهم الأمم الصاعدة في كرة القدم العالمية، يواكب المكتب الوطني المغربي للسياحة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من خلال الكشف عن “المغرب، أرض كرة القدم”، وهو فيلم مستوحى من ذلك الشغف الاستثنائي الذي يوحد المغاربة حول المستديرة.

وأفاد بلاغ للمكتب بأن المغرب، الذي سبق الاحتفاء به تحت شعار “أرض الأنوار”، يضيف اليوم بعداً جديداً إلى هويته”: المغرب، أرض كرة القدم”.

 وقد كشف المكتب الوطني المغربي للسياحة عن هذه الهوية الجديدة يوم الثلاثاء 18 نونبر بالرباط، خلال فعالية استثنائية نُظّمت بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

وقد قُدّمت هذه الحملة الجديدة من طرف السيد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والسيد أشرف فائدة، المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة. 

وتأتي هذه المبادرة امتداداً للاتفاقية الإستراتيجية التي وقّعتها المؤسستان في أبريل الماضي، والتي تهدف إلى تعزيز صورة المغرب عبر كرة القدم.

الفيلم المرافق للحملة يقدم رؤية متناسقة ومتقنة للمملكة، حيث يظهر الرياضة كنفَسٍ حيوي ينبض في تفاصيل الحياة اليومية، ويكشف عن الشغف الذي يوحّد كل فئات المجتمع.

في قلب هذا الفيلم، يقدم المغرب مدفوعاً بالحماس الشعبي والزخم الرياضي، حيث أصبحت كرة القدم لغة وطنية جامعة. فهي التي تخفق لها القلوب في الملاعب، وتُنعش أزقة المدن بين الأطفال، وتقرب بين الأسر في المقاهي، وتشعل الشواطئ حيث تتزاحم أحلام الصغار، وترافق المغاربة في كل لحظة من يومهم. 

وهذه الحقيقة البسيطة والعميقة هي ما أراد المكتب الوطني المغربي للسياحة الاحتفاء بها من خلال فيلم يكشف عمق العلاقة بين البلد وهذه الرياضة.

 فهنا، تمثّل كرة القدم رمزاً عاطفياً قوياً تشترك فيه كل الأجيال وكل الجهات. وقد اعتمد المكتب على هذه الطاقة الوطنية كرافعة سردية لتعزيز جاذبية المغرب، انسجاماً مع موعد الـ CAN 2025  والزخم التاريخي لكرة القدم المغربية.

ويمتاز الفيلم أيضا باختيار إبداعي لافت، يتمثّل في جعل الشمس شخصية رئيسية في السرد، في إشارة إلى حملة “المغرب، أرض الأنوار”. فالشمس، الرفيق الدائم للمغاربة، تعبر المدن، وتضيء ملاعب الأحياء، وتنزلق بين المباني لتشع على مباريات عفوية، وتتوقف لتمنح اللحظة شغفها، ثم تغيب حين يدوّي صافرة النهاية. 

وهكذا، تصبح الشمس خيطاً سردياً يربط المشاهد والأماكن والمشاعر، ويرمز إلى بلد يستقبل ويرافق ويرتقي. ويمنح هذا التوجه الفني الفيلم طابعاً بيانياً قوياً مع توقيعه: “هنا… يشرق شغف الكرة مثل شمس المغرب.”

ويظهر في الفيلم كل من أشرف حكيمي وبراهيم دياز، وهما من أبرز نجوم المنتخب الوطني، في دور المتابعين الداعمين لشباب موهوب وطموح.

 ويعكس حضورهما استمرارية أمة رياضية متطلعة إلى المستقبل، فخورة بإنجازاتها وواعية بالقوة الجماعية التي تحملها. كما يعزّز حضورهما موثوقية الفيلم لدى الجمهور الدولي، ويُحدث جسراً بين الأداء الرياضي والثقافة الشعبية.

وتمنح الموسيقى بعد إعادة توزيعها لأغنية “Can’t Take My Eyes Off You” بصوت مريم أبو الوفا الفيلم نبرة دافئة وحسّاسة، أشبه برسالة حب للمغرب وشعبه ولتلك المشاعر المشتركة التي تحيط بكل مباراة.

وبذلك، يؤدي الفيلم مهمته في تعزيز الهوية الترابية على أكمل وجه؛ إذ يُظهر مغرباً متعدداً، معاصراً، محبوبا ودينامياً، يجمع بين المدن ، الشواطئ، الأحياء، ملاعب الحياة اليومية، الأجواء الشعبية والرموز الحديثة.

 وتعمل كرة القدم هنا ككاشف للتنوع الجمالي للمغرب، بصورة صادقة وشاملة تعكس حداثة البلد دون إلغاء جذوره.

وسيتم بث “المغرب، أرض كرة القدم” ابتداءً من 17 نونبر في أكثر من عشرة أسواق دولية عبر الوسائط الرقمية، من خلال نسخة رئيسية مدتها 90 ثانية وتفرعاتها. 

أما في المغرب، فستمتد الحملة إلى التلفزيون، الإذاعة، الصحافة واللوحات الإعلانية، بهدف مشاركة هذا الاحتفاء مع الجمهور الواسع، وإبراز بلد يشعّ بشغف كرة القدم الذي يعزز هويته وكرم ضيافته.

ومن خلال هذه الحملة الجديدة وتوقيعها “المغرب، أرض كرة القدم”، يؤكد المكتب الوطني المغربي للسياحة، بتنسيق مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، المكانة المركزية لكرة القدم كمحرك حقيقي للجاذبية، وركيزة للوحدة الوطنية، وعامل رئيسي في إشعاع المملكة على الساحة الدولية.