الثلاثاء 09 شتنبر 2025

الثلاثاء 09 شتنبر 2025

إبراهيم دياز، “عنصر أساسي” للمغرب وريال مدريد (وسيلة إعلام إسبانية)

إبراهيم دياز، "عنصر أساسي" للمغرب وريال مدريد (وسيلة إعلام إسبانية)

كتب موقع “أو كي دياريو” الإخباري الإسباني أن الدولي المغربي إبراهيم دياز أضحى”عنصرا أساسيا” للمنتخب الوطني وريال مدريد.

وبحسب الموقع الإسباني، فإن لاعب خط الوسط الهجومي يعيش فترة تألق كبيرة، وقد أثبت جدارته كأحد اللاعبين البارزين في صفوف منتخب أسود الأطلس، الذي تأهل بالفعل لكأس العالم 2026، المقرر تنظيمها في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

وأضافت وسيلة الإعلام الإسبانية أنه مع ريال مدريد، يفرض ابراهيم دياز نفسه بفضل تعدد مهاراته وإبداعه، وهي صفات تجعل منه عنصرا لا غنى عنه في تشكيلة المدرب شابي ألونسو.

وأفاد “أو كي دياريو” بأن الدولي المغربي يتمتع بحضور واسع خارج الملعب، حيث أصبح الشخصية الأكثر جاذبية للرعاة وسفيرا مميزا لكرة القدم المغربية.

وذكر الموقع بأن ريال مدريد مدد مؤخرا عقد ابراهيم دياز حتى عام 2027، معتبرا إياه عنصرا أساسيا في تشكيلته الحالية والمستقبلية.

ومع: 08 شتنبر 2025

مقالات ذات صلة

كتب موقع “أو كي دياريو” الإخباري الإسباني أن الدولي المغربي إبراهيم دياز أضحى”عنصرا أساسيا” للمنتخب الوطني وريال مدريد.

وبحسب الموقع الإسباني، فإن لاعب خط الوسط الهجومي يعيش فترة تألق كبيرة، وقد أثبت جدارته كأحد اللاعبين البارزين في صفوف منتخب أسود الأطلس، الذي تأهل بالفعل لكأس العالم 2026، المقرر تنظيمها في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

وأضافت وسيلة الإعلام الإسبانية أنه مع ريال مدريد، يفرض ابراهيم دياز نفسه بفضل تعدد مهاراته وإبداعه، وهي صفات تجعل منه عنصرا لا غنى عنه في تشكيلة المدرب شابي ألونسو.

وأفاد “أو كي دياريو” بأن الدولي المغربي يتمتع بحضور واسع خارج الملعب، حيث أصبح الشخصية الأكثر جاذبية للرعاة وسفيرا مميزا لكرة القدم المغربية.

وذكر الموقع بأن ريال مدريد مدد مؤخرا عقد ابراهيم دياز حتى عام 2027، معتبرا إياه عنصرا أساسيا في تشكيلته الحالية والمستقبلية.

 تغلب المنتخب الوطني المغربي على نظيره الزامبي ، بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما اليوم الاثنين على أرضية ملعب ليفي مواناواسا بمدينة ندولا (شمال زامبيا)، برسم الجولة الثامنة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، مواصلا تحقيق العلامة الكاملة .

وأحرز هدفي المنتخب الوطني المغربي كل من يوسف النصيري (د 7) وحمزة إيكامان (د 47). 

وكان المنتخب الوطني قد حجز، يوم الجمعة الماضي بملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، تذكرة العبور لمونديال 2026 بأمريكا وكندا والمكسيك، وذلك للمرة السابعة في التاريخ والثالثة على التوالي، بعد نسخ 1970 و1986 و1994 و1998 و2018 و2022.   

أكد مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، وليد الركراكي، اليوم الأحد، أن المنتخب يحترم جميع الخصوم ويهدف للفوز على نظيره الزامبي في تصفيات كأس العالم 2026.

وأوضح المدرب وليد الركراكي، في المؤتمر الصحافي الذي يسبق مباراة أسود الأطلس ضد المنتخب الزامبي (الساعة الثانية بعد الظهر)، في إطار الجولة الثامنة عن المجموعة الخامسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة للمونديال، أن العناصر الوطنية جاءت إلى زامبيا من أجل تقديم مباراة في المستوى وتحقيق الفوز.

وأكد الناخب الوطني أن هذه المباراة، التي سيلعبها المنتخب المغربي دون تحد، بعد حجز تذكرة التأهل لكأس العالم القادمة بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك، ستشكل فرصة لمنح لاعبين آخرين إمكانية إبراز مواهبهم.

وتابع “لن نلعب بنفس العناصر التي لعبت ضد النيجر يوم الجمعة، لكن هدف المنتخب في هذه المباراة هو الفوز”، مشيرا إلى أن المنتخب الوطني يهدف إلى تقديم مستوى جيد رغم بعض الإرهاق “لكن يجب تدبير كل التفاصيل بذكاء”.

وقال “استراتيجية جيدة للمنتخب الوطني عدم الكشف عن جميع الأوراق”، حيث تتواجد زامبيا مع المغرب في كأس إفريقيا للأمم المقبلة، مضيفا “إنها فرصة للاعبين الذين سيشاركون في هذه المباراة لإبراز علو كعبهم”.

وأشار “نعرف المنتخب الزامبي جيدا، الذي يجب عليه أن يفوز ويؤكد مكانته في إفريقيا. سيكون تغيير اللاعبين في المنتخب مؤثرا بالتأكيد. لكن التغيير جيد حتى لا يمكنهم الاطلاع على كل ما يتعلق بالمنتخب الوطني”.

واستطرد السيد الركراكي بالقول “بالنسبة لنا، الأهم هو التأهل لكأس العالم 2026 والحفاظ على هذه الدينامية الإيجابية”، مؤكدا أن التركيز الآن منصب على كأس الأمم الإفريقية 2025 المقبلة ومباراة زامبيا ستكون اختبارا جيدا للاعبي المنتخب.

وحسب المدرب الوطني، تكتسي القائمة النهائية للاعبين الذين سيشاركون في كأس إفريقيا للأمم المقبلة أهمية كبيرة، حيث يطمح جميع اللاعبين إلى ضمان مقعد في هذه المنافسة، مضيفا “ندرك هذه المسؤولية ولا مجال للخطأ في اختياري للاعبين”.

تجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني ضمن يوم الجمعة الماضي بطاقة التأهل لكأس العالم بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك 2026، قبل جولتين من نهاية التصفيات بعد فوز كبير على النيجر بـ (5-0). وعزز أسود الأطلس صدارتهم للمجموعة الخامسة برصيد 18 نقطة من ستة انتصارات في ست مباريات، يليه المنتخب التنزاني في المركز الثاني (10 نقاط)، وزامبيا والنيجر (6 نقاط) صاحبي المركز الثالث والرابع، والكونغو (نقطة واحدة) في المركز الخامس.

وسيشارك المنتخب الوطني في نهائيات كأس العالم 2026 للمرة السابعة والثالثة على التوالي بعد نسخ (1970، 1986، 1994، 1998، 2018، 2022).

تأهل المنتخب المغربي لكرة القدم، للمرة السابعة في تاريخه، والثالثة على التوالي، إلى نهائيات كأس العالم، التي ستقام نسختها المقبلة سنة 2026 بكل من الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

وحجز أسود الأطلس بطاقة العبور إلى مونديال شمال أمريكا عقب فوزهم على النيجر (5-0)، بملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، برسم الجولة السابعة (المجموعة الخامسة) من التصفيات الإفريقية، محققين علامة كاملة بستة انتصارات في ست مقابلات.

وكان المغرب أول بلد إفريقي يبلغ دور ثمن النهائي في مونديال 1986 بالمكسيك، قبل أن يرفع السقف عاليا بوصوله إلى المربع الذهبي في مونديال قطر 2022، ليصبح أول منتخب عربي وإفريقي يبلغ هذا الدور من المنافسة.

وإذا كانت أولى مشاركات المغرب في المونديال عام 1970 لم تكلل بالنجاح، بعد خسارة أمام البيرو (3-0) وتعادل مع بلغاريا (1-1) وهزيمة ضد ألمانيا (2-1)، فإن أسود الأطلس عادوا بعد 16 عاما بصورة مغايرة ليدونوا صفحة مجيدة في تاريخ كرة القدم المغربية والإفريقية.

فقد ضمت التشكيلة الوطنية آنذاك لاعبين موهوبين من طينة محمد التيمومي وبادو الزاكي، إلى جانب عبد الرزاق خيري وعبد الكريم ميري (كريمو) وغيرهم، وفاجأت الجميع بفرض التعادل، بالتتابع، على بولونيا وانجلترا بنتيجة بيضاء، قبل أن يشهد اللقاء الثالث أولى انتصارات المغرب في المونديال على حساب البرتغال (3-1).

وفي دور الثمن، أظهر رجال الراحل المهدي فاريا ندية أمام ألمانيا قبل أن ينهزموا بفارق هدف وحيد، مما أثار إعجاب العالم.

وفي مونديال الولايات المتحدة 1994، قدم المنتخب المغربي عروضا جيدة، لكنه خسر مبارياته الثلاث أمام بلجيكا (1-0) والسعودية (2-1) وهولندا (2-1). وفي مونديال 1998 بفرنسا،كان أسود الأطلس في الموعد، وتمكنوا من مقارعة كبار المنتخبات العالمية.

وبعد تعادل أمام منتخب النرويج (2-2)، انهزم لاعبو المنتخب، الذي كان يدربه الراحل هنري ميشيل، أمام المنتخب البرازيلي (3-0)، الذي بلغ المباراة النهائية. وعلى الرغم من الفوز العريض أمام المنتخب الاسكتلندي بثلاثة أهداف، إلا أن زملاء نور الدين النيبت لم يتمكنوا من بلوغ الدور الثاني.

وبعد مرور 20 سنة، وفي مونديال 2018 بروسيا، لم يتمكن المنتخب الوطني بقيادة الفرنسي هيرفي رونار من حصد أكثر من نقطة واحدة، عقب تعادله أمام المنتخب الإسباني (2-2)، مقابل هزيمتين قاسيتين أمام كل من إيران والبرتغال بنتيجة هدف دون رد.

وفي سنة 2022، تألق المنتخب المغربي بشكل لافت، ونجح في نيل احترام وإعجاب العالم بأسره، إذ رغم وجوده في مجموعة وصفت بـ”مجموعة الموت”، إلى جانب كل من بلجيكا وكرواتيا وكندا، فقد استطاع المنتخب الوطني فرض نفسه وإنهاء الدور الأول متصدرا مجموعته برصيد 7 نقاط.

وفي دور الثمن، أقصى المنتخب المغربي نظيره الإسباني بعد الاحتكام إلى الضربات الترجيحية، قبل أن يتفوق على منتخب البرتغال في ربع النهائي (1-0)، بفضل الهدف الذي وقعه يوسف النصيري.

وفي نصف النهائي، خسر المنتخب الوطني أمام منتخب فرنسا (0-2)، قبل أن ينهزم في مباراة الترتيب أمام كرواتيا (2-1) ويحل بالمركز الرابع.

وإذا كان المنتخب المغربي لا يرضى بالمشاركة فقط في النسخة المقبلة من كأس العالم التي ستقام في أمريكا الشمالية، فإنه يتطلع إلى لعب أدوار طلائعية في هذا المحفل الكروي العالمي. وقبل ذلك، ستكون نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025، التي ستحتضنها المملكة، فرصة ذهبية أمام هذا الجيل الموهوب للتتويج باللقب القاري وخوض غمار المونديال القادم بمعنويات عالية.

ومع: 05 شتنبر 2025

يسعى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم إلى تأكيد المسار الصحيح، الذي بصم عليه خلال الدورات السابقة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، عندما يواجه منتخب النيجر مساء غد الجمعة على أرضية ملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله ،في حلته الجديدة .

و يخوض المنتخب المغربي هذه المباراة ،التي تندرج في اطار الجولة السابعة من المجموعة الخامسة، منتشيا بالعلامة الكاملة برصيد 15 نقطة من خمس مباريات حققها من خمس انتصارات ، باسطا بالتالي سيطرة مطلقة على باقي منتخبات المجموعة الخامسة ، ومعززا حظوظه في التأهل لكأس العالم، للمرة الثالثة على التوالي، والسابعة في تاريخه.

وتحسبا لهذه المواجهة ، أعد المدرب الوطني وليد الركراكي لائحة من 27 لاعبا، تجمع بين الركائز وبعض الوجوه الجديدة، أبرزها نيل العيناوي، لاعب روما الإيطالي، الذي يرى الركراكي أنه “لاعب متعدد الوظائف ،سيضفي طابعا جديدا على خط وسط أسود الأطلس”.

وأوضح الركراكي، معلقا على اختياراته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الخميس الماضي في سلا أن “اللاعبين الأساسين ، الذين حضروا كأس العالم 2022 الأخيرة موجودون هنا (…). المنافسة قائمة بالطبع، لكن الجاهزية وأسلوب اللعب الذي يتعين اعتماده وخبرة اللاعبين ، شكلت معايير حاسمة في الاختيارات”.

و استطرد قائلا “المنطق يفرض الحفاظ على النواة الأساسية للمنتخب والفرص تبقى متاحة أمام الجميع، مع إمكانية إعادة النظر في بعض الأوراق” ، مبرزا انه “في حال الفوز على النيجر وتأهلنا لكأس العالم 2026، يمكننا المجازفة وتجريب عناصر أخرى ضد زامبيا”.

و في معرض حديثه عن المواجهة ضد منتخب النيجر توقع الركراكي ان تكون شبيهة بمباراة الذهاب، التي حسمها اسود الاطلس بهدفين لواحد.

و يرى الناخب الوطني أن التسجيل على المنتخب النيجري “صعب” غير أن المنتخب المغربي المصنف أولا على الصعيد القاري يمتلك كل المقومات لتحقيق الفوز”، مشيرا إلى أن أسود الأطلس استعدوا لهذه المقابلة بشكل جيد من أجل تصحيح الهفوات التي ظهرت في اللقاء السابق.

و لدى تطرقه للنقط السلبية التي يشكو منها المنتخب المغربي ، لم يخف الركراكي تخوفه من مركز قلب دفاع المنتخب الوطني قائلا “ما يزال هذا المركز يشكل مصدر قلق بالنسبة للطاقم التقني للمنتخب “.

واستطرد “لم نجد بعد التوليفة الأساسية. ولم يبرز أي لاعب لمجاورة نايف أكرد في مركز قلب الدفاع، لكن الباب لا يزال مفتوحا أمام جميع اللاعبين”، مؤكدا أن عمر الهلالي ظهير نادي اسبانيول برشلونة “ليس قلب دفاع، ولا أنوي إشراكه إلى جانب نايف”.

و أمام هذا الاشكال، يضيف الركراكي، “يتعين على الفريق بأكمله أن يقدم يد العون للدفاع (…) نحتاج إلى إيجاد قلب دفاع أساسي قبل كأس الأمم الأفريقية”.

علاوة على طابعها التنافسي ، ستدور هذه المباراة في جو احتفالي سيما وانها ستجرى على أرضية الملعب الرئيسي للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله ، الذي أضحى في حلته الجديدة ،أيقونة الملاعب الافريقية .

وومن مؤشرات هذا النجاح كون المباراة ستجرى بشبابيك مغلقة بعد نفاد كل التذاكر بحسب اللجنة المنظمة لهذا العرس الكروي .

و يعتلي المنتخب المغربي صدارة المجموعة الخامسة برصيد 15 نقطة، حصدها من خمسة انتصارات، متبوعا بتنزانيا في المركز الثاني بـ9 نقاط، ثم زامبيا في المركز الثالث بـ 6 نقاط، فالنيجر في المركز الرابع بـ 6 نقاط.

أعلن فريق مارسيليا الفرنسي، صباح اليوم الثلاثاء، رسميا عن ضم المدافع الدولي المغربي نايف أكرد قادما من فريق وست هام الإنجليزي، دون أن يكشف عن مدة العقد و قيمته المالية.

وكتب النادي الفرنسي، على موقعه الرسمي، “يسر نادي أولمبيك مارسيليا أن يعلن انضمام قلب الدفاع المغربي الدولي نايف أكرد قادما من وست هام”، مستحضرا المشوار الكروي المتميز للاعب المغربي منذ أن تخرج من أكاديمية محمد السادس، مرورا بفريق الفتح الرياضي، ليلج باب الاحتراف عبر فريق ديجون الفرنسي في 2018 ثم رين سنة 2020 فيكتشف معه المسابقات الأوروبية (الدوري الأوروبي)، وليرسخ مكانته كواحد من أفضل المدافعين في الدوري الفرنسي.

وقد انتقل صاحب 29 سنة إلى الدوري الإنجليزي حاملا ألوان وست هام في 2022، حيث أحرز رفقته مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي، ثم جاور خلال الموسم الماضي فريق ريال سوسييداد الإسباني كمعار، حيث لعب 36 مباراة مع الفريق الباسكي.

وحمل أكرد، المتحدر من مدينة القنيطرة، ألوان المنتخب الوطني المغربي في 55 مباراة، وشارك في مشواره الاستثنائي خلال مونديال قطر 2022، عندما بلغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم الإفريقية والعربية.

ووفقا لموقع( فوت ميركاتو) الفرنسي، المهتم بسوق الانتقالات، بلغت قيمة انتقال نايف أكرد إلى مارسيليا حوالي 23 مليون أورو، فيما يمتد عقده بالنادي الجنوبي إلى غاية 2030.