الجمعة 10 أكتوبر 2025

الجمعة 10 أكتوبر 2025

كرة القدم.. المنتخب المغربي يعادل رقم إسبانيا وألمانيا القياسي بـ15 انتصارا متتاليا

09 أكتوبر 2025

حقق المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم إنجازا تاريخيا جديدا، بمعادلته الرقم القياسي العالمي المسجل باسم منتخبي إسبانيا وألمانيا في عدد الانتصارات المتتالية، بعدما حقق فوزه الخامس عشر تواليا، وكان ذلك خلال المباراة الودية التي جمعته بنظيره البحريني، مساء اليوم الخميس على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط.

وانتصر “أسود الأطلس” بنتيجة (1-0) في هذه المواجهة، ليرفعوا بذلك سلسلة انتصارتهم  إلى 15 فوزا متتاليا في مختلف المسابقات، سواء في تصفيات كأس أمم إفريقيا أو التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 أو المباريات الودية.

ويتيح هذا المسار الاستثنائي للمغرب معادلة الرقم القياسي الذي حققته كل من إسبانيا وألمانيا، اللتان فازتا بـ15 مباراة متتالية بين عامي 2008 و2009، وهي الفترة التي توجت خلالها “لا روخا” بلقبي كأس أوروبا وكأس العالم.

ويقود وليد الركراكي المنتخب الوطني بثبات استثنائي، بفضل صلابة الدفاع وفعالية الهجوم واللحمة والتناغم الجماعي الكبير داخل الفريق. ويؤكد هذا الإنجاز المكانة المتصاعدة لكرة القدم المغربية، التي أصبحت اليوم نموذجا يحتذى به على الصعيد الإفريقي.

وسيحاول زملاء قائد الفريق أشرف حكيمي كتابة صفحة جديدة من تاريخهم، حين يواجهون منتخب الكونغو الثلاثاء المقبل في المباراة الأخيرة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026، سعيا لتحطيم الرقم القياسي العالمي والانفراد به.

ومع: 09 أكتوبر 2025

مقالات ذات صلة

 أكد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، وليد الركراكي، مساء اليوم الخميس ، أن المباراة الودية التي فاز بها أسود الأطلس ضد البحرين (1-0)، تتيح طرح أسئلة جيدة من أجل تحسين الأداء باستمرار من أجل التقدم.

وأضاف الناخب الوطني، في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة “أنا سعيد بخوض مثل هكذا المباريات، التي تمكن من وضع الأصبع على مكامن الخلل والتي يجب الاشتغال عليها وتحسينها”.

وتابع “أبلى المنتخب البحريني البلاء الحسن في هذه المباراة ضد المغرب”، لافتا إلى أن بعض اللاعبين “اعتقدوا أن المباراة ستكون سهلة. كانت المباراة التي توقعتها، صعبة وقوية”.

وقال “لم نلعب بكامل قدراتنا بسبب غياب لاعبين جراء الإصابة”، مضيفا “لدينا تحد آخر يوم الثلاثاء المقبل ضد الكونغو لتحطيم الرقم القياسي العالمي لعدد الانتصارات المتتالية”.

وأكد “نحن محظوظون بفرصة تغيير مجرى المباراة وديناميكيتها بفضل بدلاء المنتخب الوطني، الذين يمكنهم إحداث الفارق”، مشيرا إلى أن المنتخب واجه مشكلة في الإيقاع ودخول منطقة عمليات الخصم.

من جانبه، أشاد مدرب البحرين، دراغان تالاجيتش، بجودة المنتخب المغربي. مؤكدا أن أسود الأطلس يتوفرون على جودة عالية وأن المنتخب الوطني كان جيدا في الملعب.

وأضاف “اللعب ضد المغرب كان درسا جيدا وفرصة ممتازة للاعبي البحرين من أجل التعلم لأنهم لعبوا ضد فريق يعد قيمة ثابتة في كرة القدم العالمية”.

ويواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الكونغولي يوم 14 أكتوبر بالملعب ملعب الأمير مولاي عبد الله برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستنظم بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك

 تفوق المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم على نظيره البحريني، بهدف دون رد، في المباراة الودية التي جمعتهما مساء اليوم الخميس، على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط.

وبادر أسود الأطلس إلى الاستحواذ على الكرة منذ الدقائق الأولى من المباراة وحاولوا إيجاد الحلول من أجل اختراق الدفاع المتكتل للمنتخب البحريني، كما صنع لاعبو المنتخب العديد من الفرص من أجل هز شباك الضيوف خصوصا عبر لاعب الجناح ريال مدريد إبراهيم دياز ،ورأس الحربة أيوب الكعبي.

واعتمد المنتخب البحريني على الهجمات المرتدة السريعة، وانتظر مرور نصف ساعة من اللعب للحصول على أول ركنية في المباراة، لكنها لم تشكل أي تهديد على مرمى ياسين بونو، الذي لم يختبر كثيرا.

ونوع المنتخب الوطني في أسلوب الهجمات، فمرة من خلال الدخول عبر الأطراف عن طريق أشرف حكيمي ودياز من الجهة اليمنى، وعبد الصمد الزلزولي ويوسف بلعماري من الجهة اليسرى، ومرة أخرى عبر التسديد من بعيد بواسطة متوسط الميدان بلال الخنوس، وكذا محاولة الانسلال من العمق عبر إسماعيل الصيباري.

وأتيحت أبرز محاولة للمنتخب الوطني المغربي من أجل زيارة الشباك البحرينية (في الدقيقة 4 + 45)  لكن الصيباري لم يتعامل بشكل جيد مع تمريرة الخنوس، لينتهي الشوط الأول بالبياض.

ولم يختلف الشوط الثاني في هذه المباراة عن سابقه، حيث استمر لاعبو المنتخب الوطني المغربي في الضغط على مناطق دفاع المنتخب البحريني قصد افتتاح التسجيل، لكن دون جدوى.

وحاول مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي (د 59) ضخ دماء جديدة في خط الهجوم عبر اشراك يوسف النصيري وحمزة ايكمان مكان كل من الكعبي والصيباري ،كما أدخل (د 69) أسامة ترغالين والياس بن الصغير مكان الزلزولي والخنوس.

واصطدم لاعبو المنتخب المغربي بدفاع بحريني صلب ومتكتل في الخلف يتقن سد المساحات، ورغم ذلك لم تذخر العناصر الوطنية جهدا في الوصول إلى الشباك، لا سيما بعد دخول الياس أخوماش في الجهة اليمنى.

وعبر كرة ثابتة من ركنية في الجهة اليمنى سددها حكيمي انبرى لها  المدافع جواد اليميق (د 4  + 90) بصربة رأسية بديعة اسكنتها الشباك ،ليتوج مجهودات أسود الأطلس طيلة هذه المباراة ويحرز هدف الفوز للمنتخب الوطني المغربي، ليستمر بذلك مسلسل الانتصارات، التي وصلت 15 فوزا متتاليا.

ويواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الكونغولي يوم 14 أكتوبر بالملعب ملعب الأمير مولاي عبد الله برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستنظم بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.

حقق المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم إنجازا تاريخيا جديدا، بمعادلته الرقم القياسي العالمي المسجل باسم منتخبي إسبانيا وألمانيا في عدد الانتصارات المتتالية، بعدما حقق فوزه الخامس عشر تواليا، وكان ذلك خلال المباراة الودية التي جمعته بنظيره البحريني، مساء اليوم الخميس على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط.

وانتصر “أسود الأطلس” بنتيجة (1-0) في هذه المواجهة، ليرفعوا بذلك سلسلة انتصارتهم  إلى 15 فوزا متتاليا في مختلف المسابقات، سواء في تصفيات كأس أمم إفريقيا أو التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 أو المباريات الودية.

ويتيح هذا المسار الاستثنائي للمغرب معادلة الرقم القياسي الذي حققته كل من إسبانيا وألمانيا، اللتان فازتا بـ15 مباراة متتالية بين عامي 2008 و2009، وهي الفترة التي توجت خلالها “لا روخا” بلقبي كأس أوروبا وكأس العالم.

ويقود وليد الركراكي المنتخب الوطني بثبات استثنائي، بفضل صلابة الدفاع وفعالية الهجوم واللحمة والتناغم الجماعي الكبير داخل الفريق. ويؤكد هذا الإنجاز المكانة المتصاعدة لكرة القدم المغربية، التي أصبحت اليوم نموذجا يحتذى به على الصعيد الإفريقي.

وسيحاول زملاء قائد الفريق أشرف حكيمي كتابة صفحة جديدة من تاريخهم، حين يواجهون منتخب الكونغو الثلاثاء المقبل في المباراة الأخيرة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026، سعيا لتحطيم الرقم القياسي العالمي والانفراد به.

وجه السيد وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني الدعوة لأنس باش لاعب فريق الجيش الملكي، للالتحاق بالتجمع الإعدادي الذي يخوضه المنتخب الوطني الأول، استعدادًا للمباراتين اللتين سيخوضهما أمام كل من منتخب البحرين، يوم الخميس 9 أكتوبر 2025، ومنتخب الكونغو، يوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، التي ستُقام بشكل مشترك في الولايات المتحدة الأمريكية، كندا والمكسيك.
وستُجرى المباراتان على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بمدينة الرباط، بداية من الساعة الثامنة مساءً.

وجه الناخب الوطني وليد الركراكي، اليوم الخميس، الدعوة ل 26 لاعبا للمشاركة في المباراتين اللتين سيخوضهما المنتخب الوطني أمام نظيريه من البحرين ( 9 أكتوبر) ، والكونغو (14 أكتوبر).

وجاء الإعلان عن لائحة اللاعبين، خلال ندوة صحفية عقدها الناخب الوطني، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة بسلا.

وسيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره البحريني في مباراة ودية يوم الخميس 9 أكتوبر الجاري، على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط (الثامنة مساء)، ثم يستضيف منتخب الكونغو يوم 14 أكتوبر بنفس الملعب برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، المقرر تنظيمها بشكل مشترك في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.

وشهدت اللائحة عودة الجناح عبد الصمد الزلزولي ، ومتوسط الميدان أسامة ترغالين، فيما يغيب عزالدين أوناحي بداعي الإصابة.

وفي ما يلي لائحة لاعبي المنتخب الوطني الذين تم توجيه الدعوة إليهم:

حراسة المرمى:

ياسين بونو (الهلال السعودي)، منير المحمدي (نهضة بركان)، المهدي الحرار (الرجاء الرياضي).

خط الدفاع:

أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان الفرنسي)، عمر الهلالي (إسبانيول برشلونة الإسباني)، محمد الشيبي (بيراميدز المصري)، جواد الياميق (النجمة السعودي)، عبد الكبير عبقار (خيتافي الاسباني) ،نايف أكرد (وست هام الإنجليزي)، آدم ماسينا (تورينو الإيطالي)، سفيان الكرواني (إف سي أوتريخت الهولندي)، يوسف بلعمري (الرجاء الرياضي).

خط الوسط:

بلال الخنوس (شتوتغارت الألماني)، سفيان أمرابط (بيتيس الاسباني)، نايل العيناوي (روما الإيطالي)، إسماعيل الصيباري (آيندهوفن الهولندي)، إلياس بن الصغير (باير لفركوزن) ، أسامة ترغلين (فايينورد الهولندي).

خط الهجوم:

إبراهيم دياز (ريال مدريد الإسباني)، إلياس أخوماش (فياريال الإسباني)،أيوب الكعبي (أولمبياكوس اليوناني)، يوسف النصيري (فنربخشة التركي)، حمزة إيغامان (ليل الفرنسي)، شمس الدين الطالبي (ساندرلاند الإنجليزي)، أمين عدلي (بورنموث الإنجليزي) ، عبد الصمد الزلزولي (بتيس الاسباني).

 أكد الناخب الوطني وليد الركراكي، اليوم الخميس بسلا، أنه يتعين على المجموعة الوطنية أن تحقق الفوز في كلا المباراتين المقبلتين أمام البحرين والكونغو من أجل الحفاظ على الديناميكية الإيجابية التي تعيش على إيقاعها مع مواصلة التطور.

  وأبرز الركراكي، خلال ندوة صحفية عقدها بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة في سلا لتقديم لائحة اللاعبين الذين تم استدعاؤهم لخوض هاتين المباراتين، أن “الأهم هو الفوز لنتمكن من التطور وتحسين تصنيفنا لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حيث نُعد أفضل فريق عربي وإفريقي، وهو ما يعكس أننا منتظمين على مستوى الأداء”.

  وفي معرض حديثه عن اختيار المنتخب البحريني لإجراء مباراة ودية يوم 9 أكتوبر الجاري بملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط (الساعة الثامنة مساء)، أوضح الناخب الوطني أنه “من الضروري اللعب في جميع الحالات، و المنتخب البحريني يشكل خصما جيدا لأنه لعب مباريات ممتازة ضد اليابان والمملكة العربية السعودية”، مضيفا أنها “فرصة جيدة للعب والبقاء في الجاهزية التامة”.
 وفي إشارة إلى غياب عدة لاعبين بسبب الإصابة، مثل سفيان رحيمي وأشرف داري وعز الدين أوناحي ونصير مزراوي، قال الركراكي إنه “من الصعب أن يكون لدينا فريق نموذجي، لكن المهم هو أن يكون لدينا عمق في مقاعد البدلاء، وأن يكون اللاعبون الحاضرون قادرين على القيام بعمل جيد”.

   وسيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره البحريني في مباراة ودية يوم الخميس 9 أكتوبر الجاري على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ثم يستضيف منتخب الكونغو يوم 14 أكتوبر بنفس الملعب برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، المقرر تنظيمها بشكل مشترك في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.