السبت 06 دجنبر 2025

السبت 06 دجنبر 2025

كأس إفريقيا للأمم (المغرب – 2025).. الرباط عاصمة إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات

تنطلق، اليوم الثلاثاء، أول نسخة من كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم داخل القاعة للسيدات، بالقاعة المغطاة للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، بمباراة المنتخب الأنغولي ضد نظيره الغيني (الساعة الثانية بعد الزوال)، لحساب الجولة الأولى عن المجموعة الثانية.

وتشارك في هذه البطولة، المنظمة إلى غاية 30 أبريل الجاري، تسعة منتخبات موزعة على ثلاث مجموعات.  

 وتضم المجموعة الأولى إلى جانب المغرب، البلد المضيف، منتخبي الكامرون وناميبيا، بينما تضم المجموعة الثانية منتخبات أنغولا وغينيا ومصر، وتتشكل المجموعة الثالثة من منتخبات تنزانيا والسنغال ومدغشقر.

وبحسب الاتحاد الافريقي لكرة القدم (الكاف)، تعرف كرة القدم داخل القاعة للسيدات شأنها في ذلك شأن كرة القدم لـ 11 لاعبة، تطورا سريعا تقوده “جامعات طموحة وشابات يبحثن عن الاعتراف”.

وأضاف الاتحاد الإفريقي على موقعه الإلكتروني أن  “كل الأنظار ستتجه نحو الرباط حيث يحق لهذا النوع الرياضي  أن يحلم بشكل أكبر”.

ويستهل المنتخب الوطني المغربي غمار هذه المنافسة بمواجهة ناميبيا، اليوم، على الساعة الثامنة مساء، وكله طموح كما أكد ذلك مدرب المنتخب الوطني للسيدات لكرة القدم داخل القاعة، عادل السايح.

 وقال السيد السايح، خلال الندوة الصحفية التي تسبق مباراة المنتخب الوطني ضد ناميبيا (لحساب الجولة الأولى من المجموعة الأولى)، إن لاعبات المنتخب “واثقات ومستعدات لرفع التحدي”.

  وأضاف أنه “بفضل إرادة لبؤات الأطلس والوسائل التي وفرتها لنا الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قمنا ببلورة استراتيجية فعالة، تقوم بالأساس على خوض مباريات ودية ضد منتخبات قوية وذات سمعة في كرة القدم داخل القاعة، من أجل الارتقاء إلى المستوى العالي”.

  جدير بالذكر أن المنتخبات التي ستتصدر المجموعات الثلاث ستتأهل مباشرة إلى نصف نهائي البطولة، فيما ستعود رابع بطاقة مؤهلة للمربع الذهبي لأفضل منتخب يحتل المركز الثاني في المجموعات.

  ويتأهل الفائز بالبطولة والوصيف إلى كأس العالم لكرة القدم للسيدات، التي ستقام في الفلبين ما بين 27 نونبر و7 دجنبر 2025 .

ومع: 22 أبريل 2025

مقالات ذات صلة

نهزم المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة بنتيجة ستة أهداف مقابل هدف واحد، في المباراة التي جمعته يوم الاثنين فاتح دجنبر 2025 بالمنتخب الإسباني.
وتندرج هذه المباراة في إطار دور ربع نهاية كأس العالم الذي تحتضنه الفلبين.
ووقّعت اللاعبة نادية لفطح الهدف الوحيد للنخبة الوطنية

أكد مدرب المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة عادل السايح أن اللاعبات يستحقن التأهل لدور ربع نهاية كأس العالم، مشيرا إلى أنهن آمن بقدرتهن على تحقيق الفوز، وهو ما تأتى بفضل ثقتهن وإرادتهن.

وقال السايح في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بعد الفوز على المنتخب البولوني، إن “لبؤات الأطلس حققن انجازا تاريخيا، وتأهلن عن جدارة واستحقاق نظرا لروحن الوطنية العالية، وقتاليتهن داخل الملعب”، مشددا على أنهن بقين مؤمنات بحظوظهن رغم الهزيمة الأولى أمام المنتخب الأرجنتيني التي لم تكن متوقعة.

وأضاف أن اللاعبات تمكن من تجاوز الهزيمة القاسية أمام المنتخب الأرجنتيني، وواصلن الإيمان بحظوظهن إلى غاية آخر مقابلة التي كانت حاسمة ضد المنتخب البولوني المعروف على الصعيدين الأوروبي والعالمي.

وأعرب الناخب الوطني عن شكره للاعبات، مسجلا أن هذا الإنجاز التاريخي تحقق بفضل ثقثهن في قدراتهن وكذا العمل الذي تم إنجازه في إطار التحضير لهذه التظاهرة على مدى سنة وثلاثة أشهر تقريبا.

وتعهد “بمواصلة العمل من أجل الذهاب بعيدا في هذه المنافسات، وتحقيق المزيد من الانتصارات، من أجل اسعاد الجماهير المغربية”.

وتأهل المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة لربع نهاية كأس العالم، بعد فوزه على نظيره البولندي بهدف للاشيء، في المباراة التي جمعت بينهما أمس الخميس، برسم الجولة الثالثة لدور المجموعات من نهائيات كأس العالم، التي تحتضنها الفلبين من 21 نونبر إلى 7 دجنبر.

وسجلت اللاعبة ياسمين الضمراوي الهدف الوحيد في اللقاء، ليحتل المنتخب المغربي المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد ست نقاط.

ويلتقي المنتخب المغربي في دور ربع النهاية نظيره الاسباني يوم الاثنين المقبل.

يواجه المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة نظيره الإسباني ضمن ربع نهائي كأس العالم، وذلك يوم فاتح دجنبر 2025 على الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي (13:30 بتوقيت المغرب).
وكان المنتخب الوطني قد ضمن تأهله إلى دور الربع بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد ست نقاط، جمعها من فوزين وهزيمة واحدة، في هذه المنافسات العالمية التي تستضيفها الفلبين

في إنجاز تاريخي، تاهل المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة لربع نهاية كاس العالم التي تجرى بالفلبين بعدما احتل المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد ست نقاط جمعها من فوزين وهزيمة
وكان المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة قد فاز في المباراة التي جمعته بمنتخب بولونيا يومه الخميس 27 نونبر 2025 بنتيجة هدف لصفر .
وسجل هدف النخبة الوطنية في لقاء اليوم اللاعبة جاسمين الضمراوي.

فاز المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة على نظيره الفلبيني بثلاثة أهداف مقابل إثنين، في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الاثنين ،بقاعة “فيلسبوررتس أرينا “في مانيلا، برسم الجولة الثانية لدور المجموعات ،من نهائيات كأس العالم للعبة ،التي تحتضنها الفلبين في الفترة من 21 دجنبر إلى 7 دجنبر.

وانتهى الشوط الأول من اللقاء بتقدم لبؤات الأطلس بنتيجة (3-2) ، من توقيع كل من نادية الفتح ( د 10 ) و سهام التدلاوي ( د 14 ) و ياسمين الدمراوي ( د 17 ).

و خلال الشوط الثاني عملت العناصر الوطنية على تحصين دفاعاتهن ،وحافظن على النتيجة المرسومة لينتزعن الثلاث نقاط ،ويحققن أول فوز لهن بعد خسارتهن أمام منتخب الارجنتين ، التي فازت على منتخب بولندا ( 3-2) .

وعقب إجراء مبارتي الجولة الثانية ،أضحى المنتخب المغربي يحتل الرتبة الثانية إلى جانب بولندا ( 3 نقاط) ،في حين يتصدر منتخب الأرجنتين المجموعة الأولى ب6 نقاط، فيما يقبع منتخب الفلبين في المركز الأخير بصفر نقطة .

ويلاقي المنتخب المغربي نظيره البولندي ،يوم الخميس المقبل، انطلاقا من الساعة الواحدة والنصف زوالا ( توقيت المغرب) ،برسم الجولة الثالثة.

استهل المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة مشواره في نهائيات كأس العالم للعبة ،التي تحتضنها الفلبين ،بهزيمة أمام نظيره الأرجنتيني بنتيجة (6-0)،في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الجمعة،بقاعة “فيلسبوررتس أرينا “في العاصمة مانيلا، برسم الجولة الأولى من دور المجموعات.

وانتهى الشوط الأول من اللقاء بتفوق المنتخب الأرجنتيني بأربعة أهداف ،قبل أن تستقبل شباك المنتخب المغربي الهدفين الخامس والسادس خلال مجريات الشوط الثاني.

ويلاقي المنتخب المغربي نظيره الفلبيني، يوم الإثنين المقبل، انطلاقا من الساعة الواحدة والنصف زوالا ( توقيت المغرب) ،برسم الجولة الثانية.

وكانت قرعة هذا المونديال ، قد أسفرت عن تواجد المنتخب المغربي ،الذي يقوده الاطار التقني الوطني عادل السايح ،في المجموعة الأولى إلى جانب الأرجنتين والفلبين وبولندا.